الصفحه ١٠٠١ : لذلك الثّقة فلم يعتبر
المخالفة ولكن قيّد بالثقة. قال ابن الصلاح أمّا ما حكم عليه بالشذوذ فلا إشكال
فيه
الصفحه ١٠٠٦ : الشّبهة في الظّنّ فإنّها ناشئة عن الرأي والظّنّ ، فإذا وطئ جارية الابن
فإنّه يسقط الحدّ ويثبت النّسب
الصفحه ١٠٣١ : ) (٣) الآية جاء حسان وابن رواحة (٤) وغيرهم إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وكان غالب شعرهم توحيدا وذكرا ، فقالوا
الصفحه ١٨ : .
(٣) تميم بن قرّ بن
أدّ بن طابخة بن إلياس بن مضر. جد جاهلي قديم بنوه بطون كثيرة جدا. قال عنهم ابن
حزم : وهم
الصفحه ٢٣ : باستعمالها يصحّ التركيب
، مثل ابن زيد ، وبتركها يفسد التركيب ، مثل زيد ابن تتعلّق بالتركيب ، هذا خلاصة
ما
الصفحه ٣٧ : (٢) جرحا وتعديلا وتاريخا ، ثم الحجّة وهو الذي أحاط علمه بثلاثمائة ألف حديث
كذلك قاله ابن المطري (٣). وقال
الصفحه ٦٨ : الغيب ، وهذا ليس بغيب.
وأمّا المنطق فقد
ذكر ابن الحجر (٧) في شرح الأربعين (٨) للنووي (٩) : اعلم أنّ من
الصفحه ١٦٠ : مكان
الليل ، والترتّب أمر عقلي ؛ قال ابن أبي الإصبع : هي ألطف من الأولى.
والثالث استعارة
معقول لمعقول
الصفحه ١٨٠ : ذكر ابن الحجر في شرح الأربعين للنووي في شرح الحديث
الثاني.
أسلوب
الحكيم : [في الانكليزية] The method
الصفحه ١٨٢ : الدالة ، وإنّ الاسم هو نفس المدلول ، ثم اختلف هؤلاء ، فذهب ابن فورك
(١) وغيره إلى أن كل اسم فهو المسمّى
الصفحه ٢٠٤ : ، ولقبه النبي بالصدّيق.
الاعلام ٤ / ١٠٢ ، طبقات ابن سعد ٩ / ٢٦ ، ابن الأثير ٢ / ١٦٠ ، الطبري ٤ / ٤٦
الصفحه ٢٢١ :
يذكر المتكلّم أسماء آباء الممدوح مرتّبة على حكم ترتيبها في الولادة. قال ابن أبي
الإصبع : ومنه في القرآن
الصفحه ٢٣١ : ما ذكره ابن الحاجب في الكافية. والمراد بما
الموصولة أو الموصوفة الحركة أو الحرف ، فخرج المقتضي
الصفحه ٢٤٣ :
والثاني ما نقل
فيه المقتبس عن معناه الأصلي كقول ابن الرومي (٢) :
لئن أخطأت في
مدحك ما أخطأت في
الصفحه ٢٤٥ : faire
raconter
بالصاد المهملة
عند البلغاء كما ذكره ابن فارس هو أن يكون كلام في سورة مقتصّا من كلام في