الصفحه ٣٦٢ :
العامل في المعطوف
والبدل مقدّر ، وفي سائر التوابع العامل في التابع بحكم الانسحاب وسراية حكم
الصفحه ٣٧٦ : أصول الرياضي ، وهو
علم يبحث فيه عن أحوال النغمات فموضوعه النغمات وقد سبق في بيان أقسام الحكمة في
الصفحه ٣٩٨ :
إلى العلمي حاشية شرح هداية الحكمة وشرح المواقف في مباحث الحركة.
التخلّص
: [في الانكليزية
الصفحه ٤١٦ : دلالة على الحكم أصلا ، ولا فيما
دلالته عليه قطعية ، إذ لا تعارض بين قطعيين ولا بين قطعي وظنّي ، بل لا
الصفحه ٥٣٥ : إلى الصعيد للتطهير أي لإزالة الحدث الحكمي.
والحق أنه اسم
لمسح الوجه واليدين عن الصعيد الطاهر بشروط
الصفحه ٥٨٨ : في
المعنى نحو أسد وسبع أو مجرّد عدد الحروف أو الوزن نحو ضرب وعلم وقتل.
وفائدة الجناس
الميل إلى
الصفحه ٦٢٠ : الثلاث عبارة عن النفس والطّبع
والعادة ، فيحصب كلا منهم بسبع حصوات يعني يفنيها ويدحضها بقوة آثار السبع
الصفحه ٦٦٢ : الأقسام الثلاثة مدرك وحافظ. فمدرك الكلي وما في حكمه من
الجزئيات المجرّدة عن العوارض المادية هو العقل
الصفحه ٧٣٠ :
الفرق الإسلامية وهم سبع : المحكّمية والبيهشية والأزارقية والنّجدات والصفرية
والإباضية والعجاردة ، وتفسير
الصفحه ٧٦٠ : ببدل بلفظ الخلع ، فإنّ الطلاق على مال ليس هو
الخلع بل هو في حكمه في وقوع البينونة لا مطلقا.
اعلم أنّ
الصفحه ٧٦٢ : عنها أيضا بما هي مبدأ الإقدام على الأهوال والشوق
إلى التسلّط والترفّع وتسمّى قوة غضبية سبعية ونفسا
الصفحه ٧٦٨ : لم تكن تلك الصورة
محفوظة فينا زمان الذهول لامتنع الحكم بأنّها هي التي شاهدناها قبل ذلك وإن شئت
تمام
الصفحه ١٠٤٥ : تعزير أو افتراس سبع أو سقوط بناء أو غرق أو حرق أو طلق أو نحوها غسّل بلا
خلاف ، كما لو قتل لبغي أو قطع
الصفحه ٨٨ : فهو على قلب آدم واسمه عبد البصير.
وهؤلاء السبعة هم
أبدال الخضر ووظيفتهم معاونة الخلق ، وكلهم عارفون
الصفحه ١٨٩ : (sect) ـ [في الفرنسية] Isma\'illiyya (secte)
هي السّبعية (١) كما سيجيء. [الإسماعيلية وهم الذين أثبتوا