الصفحه ٤١٦ : واحد وفي الآخر حديثان أو قياسان ، وإن ذهب إليه
البعض من أصحاب الشافعي ومن أصحاب أبي حنيفة. وبالجملة إذا
الصفحه ٧١٥ :
الوفود) فمؤوّل
على كونها مخطّطة بخطوط حمر. ولكون تلك الخطوط متقاربة وتبدو من بعيد حمراء ، فلذا
غلط
الصفحه ٥١٧ : ، ٨ / ٢٥٩ ، كتاب كفارات الإيمان ، باب من أعان
المعسر ، الحديث رقم ٣ ، وأخرجه مسلم في صحيحه ، ٢ / ٧٨١ ، عن
الصفحه ٩٣ : المحدّثين هو عدم سقوط راو من رواة الحديث
ومجيء إسناده متّصلا ، ويسمّى ذلك الحديث متّصلا وموصولا ، هكذا في
الصفحه ٤٢٨ : الله. ولد بنيسابور عام ٣٢١ هـ / ٩٣٣ م. وتوفي عام ٤٠٥ هـ /
١٠١٤ م. من أكابر حفاظ الحديث. تولى القضاء. له
الصفحه ٢٤٣ :
الحديث لا على أنه
منه ، أي على وجه لا يكون فيه إشعار بأنه من القرآن أو الحديث وهذا احتراز عمّا
الصفحه ٢٩٩ : من إيمان». وقال عقبه : هذا
حديث حسن صحيح غريب.
(١) مالك بن أنس :
هو الإمام مالك بن أنس بن مالك
الصفحه ٦٢٩ : للبيان والإعجاز. والقراءات اختلاف ألفاظ الوحي المذكور في الحروف أو كيفيتها
من تخفيف وتشديد وغيرهما انتهى
الصفحه ٩٨ : المشكاة (٤) الأثر عند المحدّثين يطلق على الحديث الموقوف والمقطوع كما يقولون جاء في
الآثار كذا. والبعض
الصفحه ٩٨٥ : المتن كذلك صحيح باعتبار الإسناد كذا يستفاد من فتح المبين
شرح الأربعين للنووي في الحديث السابع والعشرين
الصفحه ١٠٠١ : وكذا لم يقتصر على الثقة. وقال الحاكم : الشاذ
هو الحديث الذي يتفرّد به ثقة من الثقات وليس له أصل متابع
الصفحه ٦٥ :
يراد به الملكة ،
أي ملكة حاصلة بقوانين الخ. وفي شرح القانونچه هو علم بأحوال بدن الإنسان من جهة
الصفحه ٧٠٥ : الحديث بعد ذكر أكثر الأقوال المذكورة : فحصل لنا مما
تقدّم ذكره أنّ في المتشابهات المذكورة في الحديث التي
الصفحه ٦٦٣ : التسع
كذلك ، وعينوا الغين المعجمة للألف. وفي الحديث : ويل لعالم جهل من تفسير الأبجد. ومعنى
الأبجد هو أنّ
الصفحه ٧١٣ :
الأول بأن يراد بالاختياري أعمّ من أن يكون اختياريا حقيقة أو بمنزلة الاختياري.
والصفات المذكورة بمنزلة