الصفحه ٢٣٨ : موضوعا له. واندفع ما قيل إنّ معانيها ثبوت الفاعل على صفة أو انتفاؤها لا
التقرير. ثم التقرير المذكور ليس
الصفحه ١٨٤ :
المحققون أسماء
الله تعالى على قسمين يعني الأسماء التي تفيد في نفسها وصفا فهي عند النحاة أسما
الصفحه ٢٥٨ : في ضمن إطلاق
هذا الاسم.
فائدة :
اختلفوا في واضعه
، والأصح أن واضعه هو الله لأن القوة البشرية لا
الصفحه ١٠٢٢ : العبادة الزّلفى من
الله وملائكته. فالسبب على عبادة الأوثان على هذا اعتقاد أنّ الله سبحانه جسم وفي
مكان
الصفحه ٧٤ : تطلق على اسم مشتق من
فعل لما يستعان به في ذلك الفعل كالمفتاح فإنه اسم لما يفتح به ويسمى اسم آلة أيضا
الصفحه ١٩٤ : . وأما قوله لا
يقوم بأحد المنتسبين إلخ فلا معنى له إذ الحدث لا بدّ أن يقوم بمعيّن ولا معنى
للقيام بشيء لا
الصفحه ٣٤٥ : يصير ثقيلا بما يلحقه
مطّردا من حروف المضارعة ، وعلامة اسم الفاعل واسم المفعول والضّمائر المرفوعة
التي
الصفحه ٣٨٠ : دخوله
تحت جنس الموضوع له ، بوضع واحد مشترك بينهما. ولو أريد بقوله مثله ما يماثله في
الوحدة والجنس جميعا
الصفحه ٤٥٧ : هو صفاء
المعاملة مع الله تعالى ، وأصله التفرّغ عن الدنيا. وقيل الصبر تحت الأمر والنهي. وقيل
خدمة
الصفحه ٥٧٢ : . وأما اسم جمع أو جنس لا واحد له من لفظه نحو إبل
وغنم فليس بجمع
__________________
(١) الكهف / ٤٦.
الصفحه ٥٧٣ :
على الاتفاق بل
الإبل اسم جنس والغنم اسم جمع. ثم الفرق بينهما أنّ اسم الجنس يطلق على القليل
والكثير
الصفحه ٣١٥ : متبوعه ، ولفظ التابع يتناول تابع الاسم وغيره لعدم اختصاص البدل بالاسم
، فإنه يجوز أن يقع الاسم المشتق
الصفحه ٤٧٥ :
تجاوز الفعل من
فاعله إلى مفعول به. فالمصدر والظرف لا يسمّى متعديا كما في شرح التسهيل ، وكذا
اسم
الصفحه ٧٤٦ :
أنه ذكر كلمة كل والخاص اسم لكل من القسمين لا لأحد القسمين ، على أن الواو قد
تستعمل بمعنى أو. وقيل
الصفحه ١٩ : ). وهو من سلالة العرب العاربة ، أي العرب الخلص أو الأصليون. ولد. له أبناء
كثيرون انحدرت منهم قبائل كثيرة