الصفحه ٩٨٨ : الخلقية معقولة باقية على عدميتها في وجود الحقّ المشهود
الظاهر بحسبها كذا في الجرجاني.
سواد
أعظم : [في
الصفحه ١٠٠٧ : دائرة
القوس الأخرى أو أعظم منها. أمّا إذا تساوى زاويتا قوسين من دائرتين متساويتين فلا
يقال للقوسين
الصفحه ١٠٤١ : أصغر
من قائمة ، فإنّ نسبة جيب وتر القائمة إلى جيب وتر الزاوية الأصغر كنسبة الجيب
الأعظم إلى جيب الزاوية
الصفحه ١٨٢ : بعينه. فقولك : الله دالّ
على اسم هو المسمّى ، وكذلك قولك عالم وخالق فإنه يدلّ على ذات الربّ الموصوف
الصفحه ١٩٢ : بجواهرها على كون الأشخاص معهودة له ، وأما اسم الجنس فلا
يدلّ على ذلك بجوهره ، بل بالآلة ، أي آلة التعريف إن
الصفحه ١٩١ : النحاة ما
وقع في كلّ تركيب على شيء وعلى كل مشارك له في الحقيقة على سبيل البدل أو الشمول ،
اسم عين كان
الصفحه ٢٦٢ :
ظواهرها ، وسلفية (١) يعتقدون أنّ ما أراد الله بها حق بلا شبهة كما عليه السّلف وإلى ملتحقة
بالفرق
الصفحه ٣٣٤ : الطول والعرض هو السطح ويسمّى بالبسيط
أيضا. ومنها الشيء الذي لا جزء له بالفعل سواء كان له جزء بالقوة
الصفحه ٤٨٣ : به تصوّر مفهومات غير معلومة الوجود في الخارج سواء كانت موجودة أو لا
ويسمّى تعريفا بحسب الاسم وتعريفا
الصفحه ١٩٠ :
السيّد السّند في
شرح المفتاح : اسم الإشارة وإن كان بحسب الوضع والاستعمال متناولا لمتعدد إلاّ أنه
الصفحه ٤٢٤ : ، وكذا نحو عبد الله علما ، بخلاف بخت
نصّر ، فإنّ نصر قبل تركيبه مع بخت أيضا علم ، فليست فيه نسبة أصلا
الصفحه ٨٨ :
على قلب موسى عليهالسلام واسمه عبد العليم ، والثالث على قلب هارون عليهالسلام واسمه عبد المريد
الصفحه ٨٢ :
حيث هو اسم
للإسناد إليه. والاسم أعمّ من اللفظي والتقديري فيتناول نحو : (وَأَنْ
تَصُومُوا خَيْرٌ
الصفحه ٥٢٠ :
من غير تخلّل شيء
، وهاهنا الحركة متخلّلة بين آخر الكلمة والتنوين. ولم يقل آخر الاسم ليشمل تنوين
الصفحه ٢٢١ : a expliquer
هو عند النحاة حذف
عامل الاسم بشرط تفسير ذلك العامل بما بعده ، وذلك الاسم يسمّى بالمضمر على شريطة