الصفحه ١٠٢٧ : الدرر
شرح الغرر.
__________________
ـ مالك الملك
ومالك رقاب الامم وشهنشاه اعظم واحكم الحاكمين وامثال
الصفحه ٧٢٦ : للوضع
الذي به يمتاز المحدد أعني الفلك الأعظم من غيره في الإشارة الحسّية فهو متحيّز ،
وليس في المكان لأنّ
الصفحه ٨٨٥ : وينتشر بواسطة العروق الضوارب إلى سائر أجزاء البدن. والروح الأعظم الذي
هو الروح الإنساني مظهر الذات
الصفحه ٩٩٧ : ، فتعيّن الإسكار لعلّية الحرمة في الخمر ،
هكذا في شرح التهذيب لعبد الله اليزدي.
فإن قيل المفروض
أنّ
الصفحه ١٧٣ : أَحَدُكُمْ
أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ) (١) الآية ، فإنه لو اقتصر على جنة لكفى ، ولم يقتصر حتى قال
في تفسيرها
الصفحه ٢٢٢ : ] Prolixity ـ [في
الفرنسية] Prolixite
بالنون قال أهل
البلاغة : الإطناب والإيجاز من أعظم أنواع البلاغة ، حتى
الصفحه ٦٥٨ : المصوّت إلاّ باستئناف صامت آخر يجعل
المصوّت تبعا له ، لكن الحسّ شاهد بحصول المصوتة (٢) بمجرّد تمديد
الصفحه ٨١٠ : كل نقطة من الكرة إلى الوضع الذي فارقته ، وبهذا
المعنى يقال الفلك الأعظم تتم دورته في قريب من اليوم
الصفحه ٩١٢ : الكذب في أمثال ما ذكر فإنّ الإرسال لم يكن واقعا قبل الأزل. وأيضا إنا إذا
قلنا كان الله موجودا في الأزل
الصفحه ٩٦١ : الكبير (٢) : قيل هو سرور يغلب على العقل بمباشرة بعض الأسباب الموجبة
له ، فيمنع الإنسان عن العمل بموجب
الصفحه ٢٤٠ :
تجوّزا ودور الفلك
الأعظم فيه حمائلي.
وقيل قطبا الأفق
إن وقعا على المعدل فاستوائي ، وإن وقعا على
الصفحه ٣٧٠ : الشهر. فإن لم يقع في شهر قسم زوج وهو ممكن ،
لأن مجموع قسمين أعظم من شهر واحد ، فذلك الشهر يكون زائدا
الصفحه ٤٧٩ : الحاصلة عند مركز
معدّل المسير من الخطين من أحدهما إلى الأوج والآخر إلى مركز التدوير أعظم من
الزاوية
الصفحه ٤٨٠ : الممثل فيه قائمة ، وزاوية تقاطعها مع المائل حادّة ،
فالقوس من المائل التي هي الوسط أعظم من القوس التي هي
الصفحه ٧٧٧ : ، Equinoctial line ـ [في الفرنسية] Solstice ، ligne equinoxiale
هي عندهم منطقة
الفلك الأعظم وتسمّى أيضا بفلك