الصفحه ١٠٢٣ :
الله. فثبت أنّ
الأكثر منهم كانوا مقرّين بأنّ [الله] (١) إله العالم واحد
، وإنّه ليس له في الإلهية
الصفحه ٢٩٩ : المعاصي الكفر والفرع لا يحصل بدون ما هو أصله وهو قول عبد
الله بن سعد (٣). والقول الثاني أن الإيمان اسم
الصفحه ٨٠١ :
أو من حيث أنّ سبّ
الدّهر يؤول إلى الله لأنّه هو الفاعل الحقيقي ، نعوذ بالله من ذلك ، كذا قالوا
الصفحه ٤٤٦ :
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عِلْماً) وأشباه ذلك ، هكذا
الصفحه ٥٤٩ : ، السلاجقة في
التاريخ والحضارة ٣٨١.
(٣) خصّ الفلاسفة
اسم الكروبيين فيما لا يكون له علاقة مع الأجسام ولو
الصفحه ٨٠٠ : )
فرقة من الكفار
ذهبوا الى قدم الدهر واستناد الحوادث الى الدهر كما أخبر الله تعالى عنهم بقوله (وَقالُوا
الصفحه ٩٢٧ :
في لفظ السورة.
وقيل هي عبارة عن سبع سور وهي من الفاتحة إلى الأنفال. وقيل هي اسم القرآن. وعند
أهل
الصفحه ٧٢ : اسم جمع لذوي القربى ألفه مبدلة عن الهمزة المبدلة عن الهاء
عند البصريين ، وعن الواو عند الكوفيين
الصفحه ٢٧٤ : الشبهات. وقيل الإنابة على ثلاثة أوجه : إنابة من السيئات
إلى الحسنات ، وإنابة من كل ما سوى الله إلى الله
الصفحه ٢٩٧ :
ايلول
: [في الانكليزية] September ـ [في
الفرنسية] Septembre
اسم شهر في تاريخ
الروم (١).
الإيما
الصفحه ٦٠٩ : ، وليس له اعتبار لدى شعراء العربية.
ويقول في مجمع الصنائع بأنّ بعضهم يطلقون الحاجب على الرديف والمحجوب
الصفحه ٧٦٦ : له شيء منهما وخرج بوله من سرّته فليس بخنثى. ولذا
قال الشيخان أنا لا ندري اسمه كما في الاختيار. وقال
الصفحه ٨٤٤ : . والفرق بين الرّجاء والتمنّي هو : أنّ أحدهم لا يعمل عملا
صالحا ويتقاعس عن القيام بالواجبات فهذا يقال له
الصفحه ٨٤٧ : رقّة القلب وانعطاف يقتضي التّفضّل والإحسان ، وهي من الكيفيات
التابعة للمزاج ، والله سبحانه منزّه عنها
الصفحه ١٤٠ :
له بالفارسية : «بر آمدن» ، وفي اصطلاح البلغاء : هو البدء بالوصف ثم الارتقاء إلى
أعلى. ومثاله من الشعر