الصفحه ٣٨ :
معلوماته بلفظه
وهو أصول الفقه ، وعنه بإضافة العلم إليه ، فيقال علم أصول الفقه ، أو يكون
إطلاقها
الصفحه ٣٧ : تاريخ النقلة ، انتهى.
علم أصول الفقه :
ويسمّى هو وعلم
الفقه بعلم الدراية أيضا على ما في مجمع السلوك
الصفحه ٤٠ : الفقه :
ويسمى هو وعلم
أصول الفقه بعلم الدراية أيضا على ما في مجمع السلوك. وهو معرفة النفس ما لها وما
الصفحه ٤١ : (١) : الفقه هو العلم بالأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفصيلية ، والمراد
بالحكم النسبة التامة الخبرية التي
الصفحه ٣٩ :
ثم اعلم أنّ
المتوصّل بها إلى الفقه إنما هو المجتهد ، إذ الفقه هو العلم بالأحكام من الأدلة ،
وليس
الصفحه ١٠١ : . ولهذا يقال اجتهد في حمل
الحجر ولا يقال اجتهد في حمل الخردلة. وفي اصطلاح الأصوليين استفراغ الفقيه الوسع
الصفحه ٥٥٥ : اصطلاح الفقهاء : الحمل الذي
مرّ عليه أكثر الحول. كذا في المنتخب وكنز اللّغات. وفي الصّراح : الجذع بفتحتين
الصفحه ٥٩٥ : المنطقيين جنس عند الفقهاء ، هكذا في نور الأنوار شرح
المنار في بحث الخاص. فالمعتبر عندهم في الجنس والنوع
الصفحه ٢٩ :
علم الكلام :
ويسمّى بأصول
الدين ، أيضا ، وسماه أبو حنيفة (١) رحمهالله تعالى بالفقه الاكبر. وفي
الصفحه ٣٣ : في معرفة الأدلة والفقه والنحو والأخبار
والآثار ، وليس له إلاّ أن ينتهي إلى ما روي عن النبي
الصفحه ٤٢ : عدوّا الفرائض بابا من الفقه
، وموضوع الفقه هو عمل المكلّف ، والتركة ومستحقوها ليس من قبيل العمل ، كذا في
الصفحه ٦٨ : آلات العلم الشرعي من فقه وحديث وتفسير ، المنطق الذي بأيدي
الناس اليوم فإنّه علم مفيد (١٠) لا محذور فيه
الصفحه ١٧٠ : تعريف الحقيقة اللغوية. وأما الماء المستعمل فعند الفقهاء كل
ماء أزيل به حدث أو استعمل في البدن على وجه
الصفحه ٢١٣ : حيث إنّه يبتنى عليه غيره. وبقيد
الحيثية خرج أدلة الفقه مثلا من حيث ، إنها تبتني على علم التوحيد فإنها
الصفحه ٢٩٩ : حال الإكراه. وقال فخر
الإسلام إنّ كونه زائدا مذهب الفقهاء وكونه لإجراء الأحكام مذهب المتكلمين