الصفحه ٦٢١ : في الحجب؟ قلنا لمّا توقّف علم
المحجوب من غير المحجوب [عليه] (٢) احتيج إلى ذكره. وهذا كما يقال : الناس
الصفحه ٦٢٥ : فيهم معرفته والعلم به وأتمّ عليهم نعمته ثم ابتلاهم وكلّفهم
بشكر نعمته فأطاعه بعضهم في الجميع ، فأمرهم
الصفحه ٦٣٤ : بأن يشاء الله. وقد علم أنه لا
يكون القول مصحوبا بذلك إلاّ مع حرف الاستثناء فطوي ذكره لذلك فالبا
الصفحه ٦٣٥ : إلى علم آخر
من ابن او ابنة اتفاقا أو بنت عند قوم. ويحذف لالتقاء الساكنين قليلا وعليه قرئ (قُلْ هُوَ
الصفحه ٦٣٦ : سرابيل تقيكم الحرّ على كون التقدير والبرد فضول في علم النحو ،
وإنما ذلك للمفسّر. وكذا قولهم يحذف الفاعل
الصفحه ٦٥٢ : في العرف العام النقل من مكان إلى مكان ، هكذا ذكر العلمي في حاشية شرح
هداية الحكمة ، وهذا هو الحركة
الصفحه ٦٥٨ : . وإن شئت تحقيق
المباحث فارجع إلى شرح المواقف وشرح الطوالع والعلمي وغيرها.
تذنيب
الحركة كما تطلق
على
الصفحه ٦٦٠ : عبد العلي البرجندي في تصانيفه في علم الهيئة والسيّد
السّند في شرح الملخص.
الحرمة
: [في الانكليزية
الصفحه ٦٦٢ : أهل الإسلام. وتوضيحه على ما ذكره المولوي عبد الحكيم
في حاشية الخيالي في بيان أسباب العلم أنّ المحققين
الصفحه ٦٦٤ : سوى المساحة وباب الجبر
والمقابلة من أبواب علم الحساب ، وسمّي بالمفتوحات أيضا. كذا في شرح خلاصة الحساب
الصفحه ٦٧٣ : ونجاة من سبق نجاته وأخّر عمّا قبله ، إلاّ أنّ علم ذلك
لأهل السفينة بعد خروجهم منها ، وخروجهم موقوف على
الصفحه ٦٩٣ : لأنهما نوعان مندرجان تحت العلم. فالإسناد بمعنى مطلق النسبة
والإيجاب الوقوع. والسلب اللاوقوع. واحترز بهما
الصفحه ٦٩٧ :
تقدير وجوده فلا ، كما إذا قدّر الرجل ابنا فأمره بطلب العلم حين الوجود لكن بقي
أنّه يلزم خروج الخطاب
الصفحه ٦٩٨ :
كالمغيّبات ، فإنّ الإخبار عنها لا يحصلها بل يفيد العلم بها. لكن بقي بعد شيء وهو
أنّ مثل قوله تعالى (فَنِعْمَ
الصفحه ٧٠٨ : الحقيقية. أو نقول إنّ
هذا ليس بتفسير بل تنبيه كما عرفت كذا ذكر العلمي. وقال بعض المتكلّمين الحلول هو
الحصول