الصفحه ٤١٣ : تلك الأجزاء مجعولة
في العقل لوجوب سبق العلم بالوضع ، إلاّ أنّ تحقّقها فيه كان بطريق الإجمال على
وجه لا
الصفحه ٤١٦ : ) ، الحديث رقم ١٣٠٥ ،
وفي الباب عن جابر وأبي هريرة ، وقال عقبه : حديث سويد حسن صحيح ، وأهل العلم
يستحبون
الصفحه ٤٢٧ : الغير ، وشرعا الإشهاد ، وهو ما حصل من العلم بالتواتر أو الشّهرة أو
غيره ، كذا في جامع الرموز في كتاب
الصفحه ٤٣١ : على
البيضاوي في تفسير قوله تعالى (وَعَلَّمَ آدَمَ
الْأَسْماءَ كُلَّها) (٢).
تنبيه.
الحكم بجواز
الصفحه ٤٣٢ :
علم الجدل أن يفرض المحال إما منفيا أو مشروطا بحرف الامتناع ليكون المذكور ممتنع
الوقوع لامتناع وقوع
الصفحه ٤٣٦ : البرهان ، وكأنه ظنّ أنّ التشبيه واقع في القسوة وهو غير ظاهر
بل هو واقع بين القلوب والحجارة ، فمثاله العلم
الصفحه ٤٣٧ :
من فقد حسّا فقد علما ، يعنى العلم المستفاد من ذلك الحسّ. وإذا كان المحسوس أصلا
للمعقول فتشبيهه به
الصفحه ٤٦١ : القطب الذي قلبه على قلب سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم وهو وارث العلم اللّدني من النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٤ : الصلاة والسلام واو وارث علم لدني حضرت رسالت پناه است صلىاللهعليهوسلم در ميان خلائق
وبس كه صاحب لطيفه
الصفحه ٤٧٧ : وجهه فارجع إلى كتب علم الهيئة.
اعلم أنّ الشمس
إذا كانت صاعدة أي متوجهة من الحضيض إلى الأوج يزاد هذا
الصفحه ٤٩٣ : على
علم من العلوم المدوّنة وقد سبق في المقدمة.
__________________
(١) هو محمد بن محمد
بن محمود
الصفحه ٤٩٤ : ء من خز مربّع له أعلام ، والطرز جمع طراز وهو علم الثوب. ومن
المتقاربة المقادير قول الشاعر :
أحل
الصفحه ٥٠١ : .
والرابعة علم الإحسان ومعه التقوى أيضا وهو التقوى عن كل شيء سواه. وقال ابن عمر :
(١) المتّقي الذي لا يرى
الصفحه ٥٠٢ : حدّ
الهزال وعلى الثاني حدّ التكاثف ، كذا ذكر العلمي في حاشية هداية الحكمة.
التكافؤ
: [في الانكليزية
الصفحه ٥٠٩ : يصحّ مع العلم بامتناعه واستحالته. فإن قيل كما لا يشترط إمكان
المتمنّى كذلك لا يشترط امتناعه أيضا ، فلم