الصفحه ٩٥٧ : الوحدة. ونهاية
السفر الثاني هو رفع حجاب الوحدة عن وجوه الكثرة العلمية الباطنية. ونهاية السفر
الثالث هو
الصفحه ٩٧٦ : نسبة غير طبيعية أيضا. هكذا يستفاد مما ذكره العلمي في حاشية
شرح هداية الحكمة في بحث الحركة وقد سبق ما
الصفحه ١٠٠٦ : فلا حدّ في هذه الشّبهة عند أبي حنيفة ، وإن علم
بالحرمة لصورة العقد ، لكنه يعزّر. وأمّا عندهما فكذلك
الصفحه ١٠١١ : وأهل العلم على أنّ لفظة
الخمر موضوعة لما ذكر لما في الهداية والزيلعي والطحاوي والبرجندي وغيرها. لنا
الصفحه ١٠١٥ :
ولغوي. أمّا
العقلي فكالحيوة للعلم فإنّ العقل هو الذي يحكم بأنّ العلم لا يوجد إلاّ بحياة. وأمّا
الصفحه ١٠١٨ : بكيفية عمل وتسمّى فرعية وعملية ، ودوّن
لها علم الفقه ، أو بكيفية الاعتقاد وتسمّى أصلية واعتقادية ، ودوّن
الصفحه ١٠٢٥ : . ويعدّون هؤلاء عالمين بالغيب ولهم القدرة المطلقة. وهذا نوع
من الشّرك في العلم والقدرة.
كذلك من جملة
هؤلا
الصفحه ١٠٢٧ : مطلق مى دانند واين شرك در
علم وقدرت است واز آن جمله اند كسانى كه نام ديگرى را با نام خدا در مقام عموم
الصفحه ١٠٢٩ : الانكليزية] Arc ـ [في
الفرنسية] Arc
في علم الأسطرلاب
هو الطرف الرقيق للعضادة ، كما يجيء (١).
الشّعاع
الصفحه ١٠٣٣ : بمعنى العلم.
وصرّح الراغب أنّه مشترك بينهما. وذهب بعضهم إلى أنّ أصله هذا ، وذاك مجاز منه ،
صار لشهرته
الصفحه ١٠٤٦ :
الصالحين أو
الشهداء والعلماء ، أو في السفر لطلب العلم الديني ، أو للسّياحة الروحانية لسلوك
أهل
الصفحه ١٠٤٩ : يكثر علمه لكثرة تجاربه ومعارفه. وفيه في كتاب الصوم والشيخ الفاني من جاوز
عمره خمسين سمّي به لفناء قواه
الصفحه ٤٦ : الاسكندر الأكبر. فلا عجب إن أصبح أرسطو معلما للإسكندر. تلقى
ارسطو المبادئ العلمية فتشبّع في النظرة الواقعية
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) المباحث
المشرقية لفخر الدين محمد بن عمر بن الحسن بن الخطيب الرازي (ـ ٦٠٦ هـ / ١٢٠٩ م).
وهو كتاب في العلم
الصفحه ٧٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يقف على رءوس الآي للتوقيف ، فإذا علم محلّها وصل
للتمام فيحسب السامع