الصفحه ٧٠٥ : المشتبهات مفصلا. فمن
أراد فليرجع إلى شرحه المذكور. وقال العيني (٢) في شرح البخاري
في كتاب العلم في شرح هذا
الصفحه ٧٢٢ : أو ما يقتضيها مجاز في القوة النامية
لأنّها من مقدماتها ، وفيما يخصّ الإنسان من الفضائل كالعقل والعلم
الصفحه ٧٢٣ : في علم النفس ، فتقال على تركيبات الوعي واللاوعي مثل بنى الذكاء. وإن في علم
الإناسة ، حيث تقال على بنى
الصفحه ٧٦٣ :
اكتساب العلوم
النافعة. والحكمة هي معرفة الحقائق على ما هي عليه بقدر الاستطاعة وهي العلم
النافع
الصفحه ٧٧٢ : . ألا ترى أنّه إذا لذع إصبع إنسان
وعلم أنّ حياته في قطعها فإنّه يأمر بقطعها ويريده طبعا لإرادة سلامته من
الصفحه ٨٦٤ : رشوة أو ظلما إن علم بذلك بعينه لا يحلّ له أخذه ، وإن لم يعلمه بعينه
له أخذه حكما. وأما في الديانة
الصفحه ٨٨٢ : وأهل الجنة
والنار والأعراف ، اقتضت الحقيقة الإلهية في علم الله سبحانه أن لا يخلق شيئا إلاّ
ولهذا الملك
الصفحه ٨٨٥ : ونورانيته مظهر علمها ، ويسمّى باعتبار الجوهرية نفسا واحدة
، وباعتبار النورانية عقلا أوّلا ، وكما أنّ له في
الصفحه ٩٠٤ : الفرنسية] Premiere lettre en onomancie
بضم الزاي والباء الموحدة
في علم الجفر هو الحرف الأول لأسما
الصفحه ٩١٢ :
الباري تعالى زمانيا لم يكن بالنسبة إليه ماض وحال ومستقبل ، فلا يلزم من علمه
بالمتغيّرات تغيّر في علمه
الصفحه ٩١٤ : والملبس والمسكن ، وقيل الحياة. والوجه كما علم مما سبق أنّه كل لذّة
وشهوة ملائمة للنفس حتى الكلام بين
الصفحه ٩٢٧ : يأخذ العلم من الحجة ، وأبواب وهم الدّعاة ، فداع أكبرهم وهو لرفع (٢) درجات المؤمنين ، وداع مأذون يأخذ
الصفحه ٩٢٩ : والسّبل
بضمتين الجمع. وسبيل الله الجهاد والحج وطلب العلم. وابن السبيل پسر راه يعني راه
رونده وآينده. وهذه
الصفحه ٩٣٦ :
الأصل موضوع لما خفي سببه انتهى. وفي الفتاوى الحمادية : السحر نوع يستفاد من
العلم بخواص الجواهر وبأمور
الصفحه ٩٥٢ : . كما
أنّه ليس عجيبا أن يكون هذان العلمان الكبيران سواء المتقدّم أو المتأخّر متصلين
اتصالا قويّا بالله