الصفحه ٥١٢ :
ويسمّى مناسخة
أيضا كما في الشريفي ، وطريق عمله مشهور مذكور في كتب علم الفرائض.
وعند الحكما
الصفحه ٥٣١ :
أيها النون
المردفة وسمع في صدر الآية انسلاخ النهار من الليل ، علم أنّ الفاصلة «مظلمون»
لأنّ من
الصفحه ٥٥١ : بمنزلة الجمادات فيما يوجد منها. والله لا يعلم الشيء وعلمه حادث لا
في محل ، ولا يتصف الله بما يوصف به غيره
الصفحه ٥٧٠ : أولا مشاهدة علمية فأراد أن يراه في صنعه مشاهدة عينيه ، فخلق العالم كمرآة
شاهد فيه عين جماله عيانا ويجئ
الصفحه ٥٨٠ : منزلة الأسماء
المفردة. قيل وتقع أيضا في الجملة المقرونة بمعلّق نحو علم أقام زيد. وأجاز هؤلاء
وقوع هذه
الصفحه ٥٨٨ : في
المعنى نحو أسد وسبع أو مجرّد عدد الحروف أو الوزن نحو ضرب وعلم وقتل.
وفائدة الجناس
الميل إلى
الصفحه ٦٠٦ : . والأسطرلاب
الذي يوضع فيه درجات الجيب بطريق معروف مذكور في كتب ذلك العلم يسمّى اسطرلابا
مجيبا. هذا كله خلاصة
الصفحه ٦١٩ : ذاته وهي الحياة والعلم والإرادة والقدرة والسمع والبصر والكلام. ثم
النكتة في اقتران هذا العدد بالطواف هو
الصفحه ٦٢٢ : في حاشية الخيالي. والحجّة عند المحدّثين هو الذي أحاط علمه
بثلاثمائة ألف حديث متنا وإسنادا وأحوال
الصفحه ٦٢٧ : سقمونيا علم أنّ هناك سببا للإسهال وإن لم يعلمه بخصوصيته. ومن شاهد في القمر
اختلاف الأشكال النورية بحسب
الصفحه ٦٢٨ : / ٧١٥ م.
وتوفي بالقاهرة عام ١٧٤ هـ / ٧٩٠ م. من كبار العلماء ، قاض ، محدّث وقد مدحه
العلماء لغزارة علمه
الصفحه ٦٣١ : وجامع الصنائع وغيرهما. وعند أهل البديع يطلق على بعض المحسّنات
الخطية. وبهذا المعنى ليس من علم البديع
الصفحه ٦٤٤ : ، ودلالة الكلمة دلالة ثانية ، وهو
موضوع علم الجفر ، وبهذا صرح في بعض رسائل الجفر. ولذا يسمّى علم الجفر بعلم
الصفحه ٦٦٥ : الحسد نار
وقودها الحاسد. وقال حكيم : الحسد في كل أحوال الأشياء مذموم إلاّ بالعلم والعمل
بالعلم والسخاوة
الصفحه ٦٦٦ : الغالب فإنّه جار مجرى العلم في هذا
الموضع. ثم إن اشتبه عليك فلا ترد زوال نعمة ولا بقاءها من أحد من