الصفحه ٦٩٤ : والتفاوت في
الإدراك بأنّه إذعاني أو تردّدي. وبالجملة فيتعلّق بهذا المدرك علمان علم تصوّري
من حيث إنّه نسبة
الصفحه ٧٠٣ : النبوية.
وإذا كانت السياسة بيد المتألّه كان الزمان نوريا لتمكّنه من نشر العلم والحكمة
والعدل ونحوها كزمان
الصفحه ٧٠٧ : إلى المكان واللباس لا بالذات ولا
بالتبع كذا ذكر العلمي. إن قلت الحال عند الحكماء منحصر في الصورة
الصفحه ٧١٤ : بمعنى العلم أو العدّ على سبيل الاستقصاء. وعلى كلا
التقديرين الضمير المرفوع أعني أنت مبتدأ والكاف زائدة
الصفحه ٧١٦ : أنّ الحمل اتحاد المتغايرين
ذهنا أي في الوجود الظلّي الذي هو العلم في الخارج ، أي في الخارج عن الوجود
الصفحه ٧٢٦ : فيه أو عدم حصوله. والمفهوم من كلام شارح هداية الحكمة
ومحشيه العلمي أنّ الحيّز عند القائلين بأنّ المكان
الصفحه ٧٤٩ : . فإن قلنا إنّه الكلام الذي
علم أنّه يفهم كان خطابا ، وإنّما اعتبر العلم ولم يقل من شأنه لفائدتين
الصفحه ٧٧١ : المشقّة مع علمه أنّها تحصل له راحة مستمرة ينسب إلى مخالفة الحكمة. فإذا
نظر إلى الحكمة كان وقوع الخير
الصفحه ٨١١ : الشيئين على الآخر فالدور العلمي هو توقّف العلم بكون كل
المعلومين على العلم بالآخر والإضافي المعي هو تلازم
الصفحه ٨٢٤ : الاكتساب أعمّ من النظر
والاستدلال كما يجيء في موضعه ، والعلم أعمّ من أن يكون تصوّر مراد (٤) المتكلّم من
الصفحه ٨٧٤ : ). وهو علم اكتشفه النبيّ دانيال عليهالسلام بواسطة تعليم جبريل له عددا من النّقاط. كذا في المنتخب
الصفحه ٩٧٥ : مستأثرات في علمه لمن
هو عنده ، وهي الشئون التي يكون الحقّ بها مع عبده وهي الأحوال التي يكون بها
العبد مع
الصفحه ١٠٠٣ : الغالب عليه العلم فهو شاهد
العلم ، وإن كان الغالب عليه الوجد فهو شاهد الوجد ، وإن كان الغالب عليه الحقّ
الصفحه ١٠٢٤ : بذاته فهو
إذن واجب ، وتجب له حينئذ صفات الكمال كالعلم والقدرة والحكمة. إذن هذا الواجب
الموجود صار سفيها
الصفحه ١٠٢٦ : آمد واگر به خودى خود
پيدا شده است پس واجب الوجود شد وواجب الوجود را كمال علم وكمال قدرت وكمال حكمت