الصفحه ٥٦ :
علم الطب :
وهو علم يبحث فيه
عن بدن الإنسان من جهة ما يصح ويمرض لالتماس حفظ الصحة وإزالة المرض
الصفحه ٣ : عالما بعلم أن يعلمه بالدليل ؛ وقيل : يشترط
ذلك حتى لو علمه [أحد] (١) بلا أخذ (٢) دليل يسمّى حاكيا لا
الصفحه ٧ :
اجزاء
العلوم
قالوا : كل علم من
العلوم المدوّنة لا بدّ فيه من أمور ثلاثة : الموضوع والمسائل
الصفحه ١٥ : . وفي تكملة الحاشية الجلالية السّمة هي عنوان العلم ؛ وكأنّ المراد منه
تعريف العلم برسمه أو بيان خاصّة من
الصفحه ٦٧ :
التاتارخانية : وأمّا علم السّحر والنيرنجات والطّلسمات وعلم النجوم ونحوها فهي
علوم غير محمودة ؛ وأمّا علم
الصفحه ١٣٥ : العلماء
اختلفوا في إرادته تعالى ، فقال الحكماء : إرادته تعالى هي علمه بجميع الموجودات
من الأزل إلى الأبد
الصفحه ١٩٢ :
الوحدة.
ثم الفرق بين اسم
الجنس وعلم الجنس عند من يقول بوضعه للماهية مع الوحدة أن إطلاق اسم الجنس
الصفحه ٧٠١ :
هي إتقان الفعل والقول وأحكامهما. وفي اصطلاح العلماء تطلق على معان. منها علم
الحكمة وقد سبق في المقدمة
الصفحه ٧٨٨ :
قال صاحب الأطول :
الصحيح عندهم أن يقال الدلالة كون الشيء بحيث يلزم من العلم به العلم بشيء آخر عند
الصفحه ٩٩٤ :
عادلة تخرج الحقّ
من الظالم الفاجر فهي من الشريعة ، علمها من علمها وجهلها من جهلها. وقد صنّف الناس
الصفحه ١ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الذي
خلق الإنسان ، وعلّمه البيان ، وخصّصه بروائع الإحسان
الصفحه ٦ : إنه ليس المراد
بكون العلم في نفسه آلية أنّ الآليّة ذاتية لأنّ الآليّة للشيء تعرض له بالقياس
إلى غيره
الصفحه ٤٧ : الأبواب
عشرة ، تسعة منها مقصودة بالذات وواحد بالعرض.
له تعريفات ، فقيل
: هو علم باحث عن أحوال أعيان
الصفحه ٥٦٨ : وسكون
الفاء هو علم يبحث فيه عن الحروف من حيث هي بناء مستقل بالدلالة ، ويسمّى بعلم
الحروف وبعلم التكسير
الصفحه ٨٧٥ : كذا في جامع الرموز. وفي مجمع السلوك
الرواية علم يطلق على فعل النبي عليهالسلام وقوله ، والخبر يطلق على