الصفحه ١٥٤ : جميعا فيأخذ الشفعة من
المشتري جبرا ، وإن شئت الزيادة فارجع إلى كتب الأصول كالتوضيح ونحوه.
الاستصناع
الصفحه ١٥٧ : عند الفقهاء والأصوليين عبارة عن مطلق المجاز بمعنى المرادف له.
وفي اصطلاح علماء البيان عبارة عن نوع من
الصفحه ٢٢٧ :
الأول لعدم الخلل
فيه كذا في العضدي. وفي كشف البزدوي ، قال بعض الأصوليين : الأداء تسليم عين الواجب
الصفحه ٢٣٥ : ، هي عند أهل العروض الأجزاء وأصول الأجزاء تسمّى أصول الأفاعيل وسيأتي في
لفظ الجزء.
الافتراض
: [في
الصفحه ٢٦٤ : طلب الفعل على سبيل الاستعلاء وضعا على ما في الأطول ، وهكذا عند
الأصوليين والمتكلّمين والمنطقيين ، إلاّ
الصفحه ٣٢٣ :
جبرية أتباع الحسين بن محمد النجار المتوفي حوالي العام ٢٣٠ ه. وافقوا أهل السنة
في بعض الأصول مثل خلق
الصفحه ٣٥٩ : . والبيت التالي : كل من يذهب للخرابات فليس عنده
دين.
والخرابات الزوايا
الصوفية. ولأن الخرابات هي أصول
الصفحه ٣٧٨ : المصباح : وأما مائة فإنها تضاف إلى ما
يبيّنها إلاّ أنّ مبيّنها مفرد انتهى. ثم المبيّن بالفتح عند الأصوليين
الصفحه ٤١٥ : اللغة
جعل الشيء راجحا أي فاضلا غالبا زائدا. ويطلق مجازا على اعتقاد الرجحان. وفي اصطلاح
الأصوليّين بيان
الصفحه ٥١٦ : ذلك الحكم بأن تذكر
مقدمات ذلك الحكم في ذلك الفصل. ومنها الإنشاء ، قال ابن الحاجب في مختصر الأصول
غير
الصفحه ٥٥٦ : ٥٤٤ هـ / ١١٥٠ م. وتوفي بنواحي الموصل عام ٦٠٦ هـ / ١٢١٠ م. محدّث لغوي
أصولي ، عالم مكثر من التآليف
الصفحه ٥٧٢ : والبنون في الزينة كذا في الإتقان والمطول. وعند
الأصوليين والفقهاء هو أن يجمع بين الأصل والفرع لعلّة مشتركة
الصفحه ٦٢٩ : ، ومنسوخ
التلاوة والقراءات الشاذة والمشهورة. وقال في مختصر الأصول ما نقل آحادا فليس
بقرآن. قلت قد ذكر في
الصفحه ٦٨٥ :
أسماء الذوات أي
ما هي من أصول الدين أو ما يتعلّق بالقلب كالمؤمن والكافر والإيمان والكفر من قبيل
الصفحه ٧٠٠ :
التلويح وحواشيه.
خاتمة
قد عرفت أنّ الحكم
عند الأصوليين هو نفس خطاب الله تعالى. فالإيجاب هو نفس معنى