الصفحه ٧٧٩ :
وهو ما يدير عليه
الجدار من الجوانب الأربع مع السقف. والمنزل بين الدار والبيت أي ما يشتمل الحوائج
الصفحه ٨٤١ :
لأنّه عليه الصلاة
والسلام مظهر التعيّن الأول. فالربوبية المختصّة به في هذه الربوبية العظمى انتهى
الصفحه ٩٨ : (٦) البدن بهذا القدر من أصابع صاحبه إذا كانت منضمّة ، كذا في
بحر الجواهر. واثنا عشرية البروج والكواكب لدى
الصفحه ١٠١٣ : التناول سواء كان المتناول متكاثفا (١) أو لا ؛ ولذا يقال الشّربة من دواء كذا مثقالا مثلا ، كذا في بحر
الصفحه ٣٧١ : . الأول منها يعرف بالدور
العشري ومدته عشر سنين ، لكل سنة منها اسم بلغتهم ، والثاني يعرف بالدور الاثنا
عشري
الصفحه ٤٣٠ : على مبدأ الأخرى. فالأول من أحدهما بإزاء الأول من الأخرى والثاني بالثاني
وهلمّ جرّا. فالناقصة إمّا مثل
الصفحه ٤٩٢ : والمسك من الغزال
واللؤلؤ من
البحر والذهب من الصخر
والسكر من القصب
والجوهر من
الصفحه ٥٨٣ : المتعلّق الأول للنفس الناطقة أجسام بخارية لطيفة تتولد من ألطف
أجزاء الدم وهي المسمّى بالروح القلبي والروح
الصفحه ١٤٩ : قوم من قبلكم أي أشياء أخر لأن
الأوّلين لم يسألوا عن الأشياء التي سألوا عنها الصحابة فنهوا عن سؤالها
الصفحه ٢٠٠ : المطولات ، كذا في حدود الأمراض ، فهو من أقسام
الاستفراغ. وفي بحر الجواهر الإسهال المعوي قد يكون معه سحج وقد
الصفحه ٢٣٦ : الإفراد بكل من الحج والعمرة أي عدم الجمع بينهما كذا
يستفاد من جامع الرموز.
الأفضل
: [في الانكليزية] Al
الصفحه ٧٩ : الاربعة. نقلا من كتاب (حلويات) للامير ابي الحسن
اسماعيل من آل اسفنديار. اولها : پس بودرت مذهب ديديكمز حقدر
الصفحه ٨٣ : تعالى
: (إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ) (٤) من الابتدائي أيضا. وإنما سمّي به لأنّه ابتداء كلام من غير سبق طلب أو
الصفحه ٢٧٢ : ذكروا لمعرفة الأمور الاعتبارية بالمعنى الأول قاعدتين : إحداهما كل ما
تكرّر مفهومه أي يتصف أيّ شخص يفرض
الصفحه ٤٠٧ : الوضع عن الفائدة لأن الغرض من وضع الألفاظ ليس إلاّ
إفادة التفهيم في حق المتكلّم واستفادة التفهّم في حق