الصفحه ٢٩٧ : . واختلفت فيه أهل القبلة على أربع فرق. الفرقة الأولى قالوا الإيمان
فعل القلب فقط ، وهؤلاء قد اختلفوا على
الصفحه ٣١٤ : اللام في نحو أبوي يسمّى إبدالا
والحرف الأول أي الذي جعل مكانه غيره يسمّى مبدلا منه والحرف الثاني أي الذي
الصفحه ٣٣٩ :
يعدّا من الشروط ،
فالحقّ أنّ الشروط تسعة. والأشاعرة ينكرونها ويقولون لا نسلّم وجوب الرؤية عند
الصفحه ٣٤٩ :
أفصح منه وأوضح
كلاما. قال صاحب الكشاف : البيان هو المنطق الفصيح المعبّر عمّا في الضمير ، كذا
ذكر
الصفحه ٣٦٤ : الظاهرة والباطنة على ما يشتمل المريض ، وفوقه الجنس الذي هو العجز
النّاشئ من الفاعل بدون اختياره على ما
الصفحه ٣٩٥ :
يصلح أن يطلق على
خصوصية كلّ فرد من المفهومات الخارجية إمّا لأنه موضوع بإزاء تلك الخصوصيات وضعا
الصفحه ٤٠١ :
يطلق على معان.
الأول كون الشيئين بحيث يصدق أحدهما على بعض ما يصدق عليه الآخر سواء كان بينهما
عموم وخصوص
الصفحه ٤٤٥ : ، فمتى تكيفت التحقت بالتشبيه الذاتي ، لأن التكيّف
من كمال التشبيه والكمال بالذات أولى فبقي التشبيه الوصفي
الصفحه ٤٧١ : في شعر الشاعر الأول كالتورية والتشبيه ، والأمثلة كلها تطلب من المطول.
ومنها أن يجيء قبل
حرف الروي
الصفحه ٦١٤ : يكون فاعلية الفاعل ومفعولية المفعول باعتبار معنى يفهم من فحوى الكلام ، نحو
: هذا زيد قائما ، فإنّ لفظ
الصفحه ٦٦٣ : صورته ، وإذا فتحت ارتسمت وهذا هو الحق. فمن ذهب إلى الأول أثبت الحواس
الباطنة ضرورة أنّه لا بدّ لارتسام
الصفحه ٦٨٦ :
وأمّا الماهية
باعتبار الوجود لا من حيث نفسها ولا من حيث كونها تلك الماهية على ما ذهب إليه
الصفحه ٦٩٠ : والصفة المشبّهة والمصدر واسم التفضيل والظرف.
ولا شكّ أنّ إسناد بعضها لا يلزم أن يكون تامة. والأولى أن
الصفحه ٦٩٣ : الحقيقة والمجاز على معان. منها إسناد أمر إلى آخر إيجابا أو
سلبا. وهذا المعنى عرفي ، وحاصله أنّ الحكم نفس
الصفحه ٧٤٩ :
أيضا إذ هو أي الزوال يعرف به ، والمعنى الأول هو المشهور. هكذا يستفاد من شرح
التذكرة لعبد العلي البرجندي