الصفحه ٢٦٤ : أنه ما يطلب به الفعل من الفاعل المخاطب بحذف حرف المضارعة سواء طلب على وجه
الاستعلاء أو لا على ما قال
الصفحه ٢٧٩ : (٦) الأول إنّ العناصر إذا امتزجت وانكسرت سورة كلّ واحد منها
بسورة الآخر حصلت كيفية معتدلة هي المزاج. ومراتب
الصفحه ٥١٩ :
لتأكيد الفعل. فقولهم ساكنة أي بذاتها فلا تضرّها الحركة العارضة مثل عادا الأولى
وهي شاملة لنون من ولدن
الصفحه ٥٢٥ : مع دوام الندم وكثرة الاستغفار. وما
قيل إنّ التوبة هي الندم فمعناه أنّ الندم من معظم أركان التوبة. قال
الصفحه ٥٥٠ : اللاهوت فهو مجازي. ولا مقام له. وأسفل من هذا المقام الجبروت يعني : مقام
جبر الخلائق وكسرهم ، وهذا مقام هو
الصفحه ٦٢٤ : المعنى وقع في قولهم لا بدّ في دعوى العقار من ذكر
الحدود الأربعة أو الثلاثة. وعند الأصوليين مرادف للمعرّف
الصفحه ٦٣٦ : لا. ومنه حذف جواب القسم ، يجب إذا تقدّم عليه أو اكتنفه ما يغني عن الجواب.
فالأول نحو زيد قائم والله
الصفحه ٦٧٥ : :
البديهيات أي
الأوليّات وما في حكمها من القضايا الفطرية تقوم حجة على الغير على الإطلاق. وأمّا
الحسّيات فلا
الصفحه ٧٢٠ :
حكما على الجزئيات
من حيث يصدق عليها الكلّي وهي المحصورة أو المهملة. ويرد عليه أنّه بقي قسم آخر
وهو
الصفحه ٧٣٢ :
القرآن ، أحدها
الاستدراج. قال (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ) (١). وثانيها المكر
الصفحه ٨٨٢ : المخلوق به
والحقيقة المحمدية نظر الله تعالى إلى هذا الملك بما نظر به [إلى] (١) نفسه فخلقه من نوره وخلق
الصفحه ٩٥٨ : آخر المرصد الرابع من الموقف الأول وغيره.
السّفلية
: [في الانكليزية] Inferior planets (moon، Venus
الصفحه ٧٤ :
فالمتبادر من المنفعل القريب ما لا يكون بينه وبين فاعله واسطة أصلا ، لا أن لا
يكون بينهما فاعل آخر ، وحينئذ
الصفحه ٩٢ : الأول
يظهر النور منتشرا في أجزاء العين وفي الثاني لا يتبيّن فيها من النور أصلا حتى
يظن من لا دراية له
الصفحه ١٧٢ : الدليل فيكون
مركّبا من مقدمات تشتمل على ذلك الحكم والتصفّح ، فالأول تعريف بالغاية المترتبة
عليه ، والثاني