الصفحه ٥٢٠ :
من غير تخلّل شيء
، وهاهنا الحركة متخلّلة بين آخر الكلمة والتنوين. ولم يقل آخر الاسم ليشمل تنوين
الصفحه ٦٩١ :
حيث القيام بها
لكنه ليس لها من حيث الحمل والاتحاد ، فأقبلت الناقة حقيقة وهي إقبال مجاز. ولو
قيل
الصفحه ٧٠٩ : صفته في غيره لأنّ الانتقال لا يتصوّر على الصفات ،
وإنّما هو من خواصّ الأجسام والجواهر. اعلم أنّ المخالف
الصفحه ٧٦٨ : البطن أعني التجويف الأول أخص بالحسّ المشترك وما في مؤخّره أخصّ بالخيال.
واستدلّوا على وجود الخيال بأنّا
الصفحه ٨٥١ : الرّخصة لا لحقيقة الرّخصة. أما الأول وهو الذي هو رخصة حقيقة وأحقّ بكونه
رخصة من الآخر وتسمّى بالرّخصة
الصفحه ٨٧٥ : العارية ، أو بجهة المبيع في يد
البائع. وقوله يمكن أخذه منه أي استيفاء هذا الحقّ كلّه أو بعضه من ذلك المال
الصفحه ٩٠٧ :
كالصلاة وزنا
وكتابة اسم من التزكية ، وكلاهما مستعملان. وفي المفردات إنها في اللغة النموّ
الحاصل من بركة
الصفحه ١٠٣٩ : عليهالسلام : «من لم يشكر الناس لم يشكر الله» (١) بخلاف العرفي
فإنّه مختصّ بالله تعالى. وكذا الحال بين الحمد
الصفحه ٢٦ : لم يضمر فاعل المطابقة ، فاتجه أنّ الأحوال الشاملة
بغير اللفظ العربي ، كيف تكون من الأحوال التي تبحث
الصفحه ٢٨ : تورث حسنا عرضيا غير داخل في حدّ البلاغة ، وأنها
إنما تكون من البديع إذا لم يقتض الحال لها إذ لو اقتضاها
الصفحه ٥١ : الخلقية عامة شاملة الجميع أقسام الحكمة العملية. ثم مبادئ هذه الثلاثة من
جهة الشريعة وبها تتبيّن كمالات
الصفحه ٨٢ :
حيث هو اسم
للإسناد إليه. والاسم أعمّ من اللفظي والتقديري فيتناول نحو : (وَأَنْ
تَصُومُوا خَيْرٌ
الصفحه ٨٨ : بالمعارف والأسرار الإلهية التي
في الكواكب السبعة التي جعل الله فيها التأثير في مجريات الأمور. وإن اثنين من
الصفحه ١٩٤ : بشخص يصدر عنه ضرب متعلق بفاعل الضرب الأول ، وهذا معنى ما قيل : باب
المفاعلة لحدث مشترك بين اثنين
الصفحه ١٩٧ :
الكلمتين أو
مدلولهما ولذا عبّر عنه الرّضي بالرابط بين الكلمتين ، والمراد (١) بالكلمة هاهنا أعم من