الصفحه ١٥١ :
عليه ، ويؤيده ما في الأطول من أن معنى الإضراب جعل الحكم الأول موجبا كان أو غير
موجب كالمسكوت عنه
الصفحه ١٩٢ :
الوحدة.
ثم الفرق بين اسم
الجنس وعلم الجنس عند من يقول بوضعه للماهية مع الوحدة أن إطلاق اسم الجنس
الصفحه ٤١٧ :
فلعلّ القلب
ينال مراده.
وإليك مثالا آخر
من تركيب بند من القسم الأوّل حيث أبيات العقدة متوافقة
الصفحه ٤٢٤ : لا. الثاني نحو
بزيد ومنك ، والأول إن تضمن الجزء الثاني منه حرفا سواء كان حرف عطف نحو خمسة عشر
فإنه في
الصفحه ٦٠٥ : الدائرة فجذر الباقي منه
جيب تمام تلك القوس إلى الربع.
اعلم أنّ نسبة جيب
كل قوس إلى تمامها كنسبة ظل أول
الصفحه ٦٤٩ : يقال إذا وزن اللفظ فما كان
من حروفه في مقابلة الفاء والعين واللام الأولى والثانية والثالثة فهو أصلي وما
الصفحه ٧٢٥ : المولوي عصام الدين في
حاشية شرح العقائد في بيان الصفات السلبية : الحيّز والمكان واحد عند من جعل
المكان
الصفحه ٨٦٩ : صلىاللهعليهوسلم قولا أو فعلا أو همة تصريحا أو حكما ، سواء كانت إضافة
الصّحابي أو التابعي أو من بعدهما. فالمرفوع
الصفحه ٦٢ : مستند لهم ، غير أن
الأولى أن لا يكون في الفلكيات فصل لا يحتاج إليه ، وكذا الحال في أعداد الأفلاك
من أنها
الصفحه ٧٣ :
من يؤول إليه بحسب
النّسب أو النسبة. وكما حرّم الله تعالى على الأوّل الصدقة الصورية حرّم على
الثاني
الصفحه ١٥٥ :
مفعولين ، وهو في
اللغة طلب العمل ، وفي الشرع بيع ما يصنعه الصانع عينا ، فيطلب من الصانع العمل
الصفحه ٢٠٦ : يناسب معناه ؛ فالمأخوذ مشتق والمأخوذ منه
مشتق منه ، كذا في التلويح في التقسيم الأول. مثلا الضارب يناسب
الصفحه ٢٩١ : أن يكون العقاب عليه دون العقاب على الظالم ، فأتى بلفظ المسّ الذي هو
دون الإحراق والاصطلام (٣). ومنه
الصفحه ٢٩٣ :
القصر باب الحصر
سواء كان بإلاّ أو بإنّما أو غيرهما من أدواته لأن الجملة فيها نائبة مناب جملتين
الصفحه ٣٤١ : التفسير أولى مما قيل هو
الامتداد الأقصر من الامتدادات المفروضة بين الشيئين لأنه لا يشتمل بعد المركز من