الصفحه ٣٥ : والبطن ففي معناه أوجه : أحدها انك إذا
بحثت عن باطنها وقسته على ظاهرها وقفت على معناها. والثاني ما من آية
الصفحه ٧٦ :
الآية قرآن مركّب
من جمل ذو مبدأ ومقطع ومندرج في سورة ، وأصلها العلامة ومنه أنّه آية ملكه لأنها
الصفحه ٢٤٦ : بعضهم أن الباء
في قوله تعالى : (وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ) (٣) أول كلمة بعض ثم حذف الباقي ، ومنه قرا
الصفحه ٣٦١ : يخرج نحو قرأت الكتاب
جزءا وجزءا وجاء الملك صفا صفا لأنّ الثاني غير متلبس بإعراب سابقه من جهة واحدة ،
بل
الصفحه ٩٤٦ :
السّرقة ـ [في الانكليزية] Theft ـ [في
الفرنسية] Vol
كالسّرق محركتين
بكسر الراء مصدر سرق منه شيئا
الصفحه ١٠٤٢ : عند المتكلّمين إلاّ من وجوه ثلاثة : الأول
باعتبار الملائمة والمنافرة فيقال للملائم طيّب وللمنافر منتن
الصفحه ٦٨ :
مخصوص ، فهذا
العلم على هذا الوجه ليس بباطل ، انتهى. فعلم من هذا أنّ حرمة تعلّم [علم] (١) النجوم
الصفحه ٧٧ :
ومنه ما ينتهي إلى
تمام الكلام ، ومنه ما يكون في أثنائه. وقال غيره سبب إختلاف السلف في عدد الآي
أنّ
الصفحه ١٩١ :
من أن يحصى ، كذا
ذكر الچلپي في حاشية المطول في خطبة المتن في شرح قوله : إذ به يكشف عن وجوه
الإعجاز
الصفحه ٢٢٢ : ء وإنما ذكرهم ليذكر
ملّتهم التي اتبعها ، فبدأ بصاحب الملّة ثم بمن أخذها منه أوّلا فأوّلا على
الترتيب
الصفحه ٤٣٢ :
المعلوليات الحاصلة في السلسلة الأولى على عدد العلّيات الواقعة منها بواحد.
ومنها ما يسمّى
البرهان العرشي
الصفحه ٥٦٤ :
أحدهما ثالث وفوقه
جزء آخر وبذلك يتحصل الأبعاد الثلاثة. وعلى جميع التقادير فالمركّب من جزءين أو
الصفحه ٧٢٧ : بقاسر ، وإن تمانعا مثل أن تكون
النار من تحت الأرض والأرض من فوق فإمّا أن يكون بعد كل منهما عن حيّزه
الصفحه ١٠٠٧ : شرح الچغميني وحاشيته لعبد العلي
البرجندي في آخر الباب الرابع من المقالة الأولى
الصفحه ٢٢ :
الحرف الأخير أو سكونه ، وإلاّ لخرج بعض أقسام الوقف من الوقف ، كالحذف
والإبدال والزيادة فتدبر. وذكر