الصفحه ٦٥٦ : كم آخر تدريجا وهو أولى مما ذكره الشارح القديم من أنّها انتقال الجسم من كمّ
إلى كمّ على التدريج ، إذ
الصفحه ٨٦٢ : ، والخراطي إمّا أن
يكون من ظاهر العضو أو من باطنه ، فإن كان الأول يسمّى قشوريا ، وإن كان الثاني
فإن كان ذلك
الصفحه ١٠٢٣ : بمعنى خلق العالم وتدبيره شريك ونظير كما يدلّ عليه
قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
الصفحه ١٠٤ :
اتفاق خاص ، وهو
اتفاق المجتهدين من أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم في عصر على حكم شرعي. والمراد
الصفحه ١٤٠ :
ليكتسب حرارة من
الأحشاء والأعضاء الباطنة ، وكذلك قد يرتفع القضيب بتمامه إلى فوق بأسباب مذكورة
الصفحه ٣٨٤ : اسمها منفوحة وفيها توفي عام ٧ هـ / ٦٢٩ م. من شعراء
الطبقة الأولى في الجاهلية وأحد أصحاب المعلقات. عمّر
الصفحه ٥١٢ : ء
انتقال النفس الناطقة من بدن إلى بدن آخر. اعلم أنّ أهل التناسخ المنكرين للمعاد
الجسماني يقولون إنّ النفوس
الصفحه ٩٧٤ :
في حاشية الچغمني
: هكذا وقع في كتب الهيئة من غير تعيين أنّ هذه القوس من أي ربع من أرباع الأفق
تؤخذ
الصفحه ١٢٣ : لا باعث له إلاّ طلب القرب من الحق. وفي السيد الجرجاني الإخلاص في اللغة ترك
الرّياء في الطاعات وفي
الصفحه ١٢٦ : حيث تغيّر الوقت ولا
من حيث التزامه ، وإلى أداء يشبه القضاء. والأول أي الأداء المحض ينقسم إلى كامل
وهو
الصفحه ٢٠٨ : مصنفاته بمغايرة
المعنى في العدل ، فالأولى أن يقال إنه صيغة من صيغة أخرى ، مع أنّ الأصل البقاء
عليها
الصفحه ٣٢٩ :
الرابعة فاخترنا
لها النون لأنّها مربية لها في الدرجة الرابعة من الحروف الهوائية. واخترنا د حا
التي
الصفحه ٤٣٧ : فإن جعلتها من المفرقة فلا
بد من تكلّف وهو أن يقال في الأول شبّه المنافق بالمستوقد نارا وإظهاره الإيمان
الصفحه ٥٤٢ : النور والظلمة لأنهم قالوا إنّ
اختصاص الأنوار بالعبادة لهؤلاء أولى فعبدوا النّور المطلق حيث كان فسمّوا
الصفحه ١٥ : . وفي تكملة الحاشية الجلالية السّمة هي عنوان العلم ؛ وكأنّ المراد منه
تعريف العلم برسمه أو بيان خاصّة من