الصفحه ٢٥٥ : قالوا.
قال الرضي وأنا لا أرى منعا من أن يزاد للإحلاق لا في مقابلة الحرف الأصلي إذا كان
الملحق به ذا
الصفحه ٥٧٦ :
حكم تحت حكم ثم
تقسيمه أو العكس ، أي تقسيم متعدّد ثم جمعه تحت حكم والأول كقوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ٦٧٠ : على وجه سهل يختلسه اختلاسا دقيق المعنى
، بحيث لا يشعر السّامع بالانتقال من المعنى الأول إلاّ وقد وقع
الصفحه ٨٢٠ : قبل فهمه. وقال السّيد الشريف في حاشيته مأخذه
هو ما قيل من أنّ الجزء لا يمكن توهّم ارتفاعه مع بقا
الصفحه ٢٠٢ : : «توجيه» وليس
إشباعا. إذا فالأولى هو أن يخصّص الإشباع بحركة الدخيل في القوافي الموصلة يعني
المشتملة على
الصفحه ٢٤٨ : preuve rhetorique
بكسر الهمزة يطلق
على القياس الخطابي هو الدليل المركّب من المشهورات والمظنونات ، قد
الصفحه ٣٤٢ : E
عند أهل العمل من
المنجّمين هو البعد بين تقويم الشمس والقمر.
البعد
المضعّف : [في الانكليزية] The
الصفحه ٨٢٥ :
ملكة اكتساب الآراء التصوّرية وسرعة الإنتاج وسهولة الاستخراج النظريّتين ، فيكون
أخصّ من التفسير الأول
الصفحه ٨٩٧ : وهر دو رؤياى حق است واز اضغاث احلام نه وتمثيل شيطان را در آن مجال نيست
ليكن اوّل حق است وحقيقت وثاني
الصفحه ٩٩٠ : بن جبير أنها يونس ، وفي رواية عند
الحاكم أنها الكهف. والمئون ما وليها سمّيت بذلك لأنّ كلّ سورة منها
الصفحه ٥٦٣ :
التقسيم
الحكماء قسّموا
الجسم الطبيعي تارة إلى مركّب يتألف من أجسام مختلفة الحقائق كالحيوان وإلى
الصفحه ١٤٦ : ء بأحسن منه فهو أولى بالصواب ، وكان
يقول : إياكم وآراء الرجال ، إلى قوله (١) فكيف ينبغي لأحد
أن ينسب
الصفحه ١٠٢٢ : عن الآية
بوجهين : الأول أنّ لفظ المشركين عطف على الذين الخ ، والمعنى أنّ الذين كانوا
مؤمنين بنبي من
الصفحه ٤٢١ : بالكناية. فإن قلت كما أنّ الأظفار من لوازم المشبّه به وهو السبع فكذا
الإنشاب ، فما وجه جعل إثبات الأول
الصفحه ٢٠٧ :
اعتبرناه من حيث
أنّه صادر عن الواضع احتجنا إلى العلم به لا إلى عمله ، فاحتجنا إلى تحديده بحسب