الصفحه ٣ : المسائل جعله علما انتهى.
وبالنظر إلى
المذهب الأول ذكر المحقّق المذكور في حواشي الخيالي (٥) من (٦) أنّ
الصفحه ٢٩٩ : حنيفة مفسّرة بشيئين : الأول الاعتقاد الجازم سواء كان استدلاليّا أو تقليديّا
، ولذا حكموا بصحة إيمان
الصفحه ٦١٦ :
فائدة : يجتمع
الحال والتمييز في خمسة أمور : الأول الاسمية. والثاني التنكير. والثالث كونهما
فضلة
الصفحه ٦٤١ : ، والحرية بالضم
مثله. والحرّ بالضم لغة من الحرّ بالفتح ، ويقابله الرقيق ، ويقابل الحرّ والحرية
الرق. هكذا
الصفحه ٧١٣ :
الأول بأن يراد بالاختياري أعمّ من أن يكون اختياريا حقيقة أو بمنزلة الاختياري.
والصفات المذكورة بمنزلة
الصفحه ٧١٩ :
جزءا من أحد
طرفيها سمّيت محصّلة وإلاّ سمّيت معدولة. الثاني باعتبار الجهة فإن كانت مشتملة
على الجهة
الصفحه ٧٣٤ : المجهول للأثر المعلوم بخلاف الخاصة ، فإنّها
في العرف تطلق على الأثر أعمّ من أن يكون سبب وجوده معلوما أو
الصفحه ٧٩٥ : من الثاني كما ذكر السيّد الشّريف في حاشية العضدي. الأول
الموصل إلى التصديق قياسا كان أو تمثيلا أو
الصفحه ٩١٣ : ولكنه
ممزوج بالقهر الذي يلقي بالسالك من بئر الخلود إلى بئر الظلمة. كذا في كشف اللّغات
(٢).
الزّنديق
الصفحه ٨ : لجزئه أو لأمر خارج
عنه سواء كان مساويا له أو أعمّ منه أو أخصّ أو مباينا ، فالثلاثة الأول تسمّى
أعراضا
الصفحه ٥٧ : ترجمته عقب الانتهاء من القسم الأول الذي نحن بصدده.
أما نحن في التحقيق فقد
أدخلناه ضمن الترتيب الالفبائي
الصفحه ٢١٤ : الحكم المنصوص عليه من نصّ أو إجماع كقوله عليهالسلام : «الحنطة بالحنطة مثلا بمثل» (١) في هذا المثال
لأنّ
الصفحه ٤٣٣ : لدى البلغاء من
المحسنات اللفظيّة وذلك أن يبدأ البيت الثاني بقافية البيت الأول ، وإذا تكرّر ذلك
في كلّ
الصفحه ٦٢٩ : . أولها وأشرفها
القرآن لتميزه عن البقية بإعجازه وكونه معجزة باقية على ممر الدهور ، محفوظة من
التغيير
الصفحه ٧٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من أكل الحلال أربعين يوما نوّر الله قلبه وتجري ينابيع الحكمة من قلبه) (١) انتهى. قال ابن الحجر