الصفحه ٧٧٦ :
دائرة أوّل السماوات
:
[في الانكليزية] Circle of the first azimuth ، heavenly
equator ـ [في
الصفحه ٧٧٧ :
ومنها ما يتغيّر
أنّا فأنّا كدائرة الارتفاع ووسط سماء الرؤية وبعضها مفصلا مذكور في موضعه.
الدائرة
الصفحه ٧٩٤ : أمارة ، وقد يخصّ الدليل أيضا مع التخصيص الأول بما يكون
الاستدلال فيه من المعلول على العلّة ويسمّى برهانا
الصفحه ٧٩٦ : ، ويؤيده ما ذكر الهداد ـ الهادية ـ في حاشية الكافية
في تقسيم الكلمة إلى الاسم وأخويه من أنّ الدليل والقياس
الصفحه ٨٩٣ : بها ،
أمّا كون الرؤيا وتعيينها في هذه المدة بستة أشهر فشيء من عند قائله ولا توجد أي
رواية أو نصّ مؤيّد
الصفحه ٩٧٨ : ، والمولود الخارج من الظلمة فجعله مبدأ أولى.
والشهر القمري الوسطي ويسمّى بالحسابي أيضا عبارة عن زمان ما بين
الصفحه ٩٨٤ : . والأول أي السّند الصحيح
إمّا أن يكون أخص من نقيض المقدمة الممنوعة أو مساويا له. والثاني أي السّند
الفاسد
الصفحه ٢١٣ : الانكليزية] Origin ـ [في
الفرنسية] Origine
بفتح الأول وسكون
الصاد المهملة. في اللغة ما يبتنى عليه غيره من
الصفحه ٣٩٦ : ء فيكون أولى. وبعضهم لم يفرّق بين العام والخطاب فزعم أنّ عبارة أبي
الحسين لا يفتقر إلى التأويل لأنّ الخطاب
الصفحه ٤٩٥ : متقدما بسبب اختلاف المبدأ. فقد تبتدئ أنت من المحراب فيكون الصف الأول
متقدما على الصف الأخير وقد تبتدئ من
الصفحه ٦٧٢ : )
نظم هذا الرباعي
في وصف رايات الإمبراطور في «لكهنو» : والغرض من اسم الإسكندر الأول هو الكسندر
المقدوني
الصفحه ٧٣٣ : أولا. والثاني
البسيطة كالضحك للإنسان والأول المركّبة ، ولا بد أن يلتئم من أمور كلّ واحد منها
لا يكون
الصفحه ١٠٠٩ : التغاير
بينهما في اللّحاظ فقط من دون أن يدخل أمر في نفس أحدهما دون الآخر. وهذا عند المتأخرين
من المحقّقين
الصفحه ١٠١٠ :
ينبّه عليه بأنّ تمايز العرضين المتماثلين يحصل من وجودهما في الموضوعين ، وكذا
تمايز الصورتين المتماثلتين
الصفحه ١٠٢٠ : السادس والثلاثين. وقال قبيل هذا : ومن آلات العلم
الشّرعي من تفسير وحديث وفقه والمنطق (١) الذي بأيدي الناس