الصفحه ١٨٤ : ء
لغوية : القسم الأول هي الذاتية كالأحد والواحد والفرد والصمد والعظيم والحيّ
والعزيز والكبير والمتعال
الصفحه ٢٧٣ : المتكلمين
والحكماء الأمور التي لا تختص بقسم من أقسام الموجود من الواجب والجوهر والعرض.
فإمّا أن تشتمل
الصفحه ٢٩٨ :
من المعتزلة.
والقول الثاني أنه معرفة الله تعالى مع توحيده بالقلب. والإقرار باللسان ليس بركن
فيه
الصفحه ٣١٧ : التشبيه.
فائدة :
البدل في باب
الاستثناء يخالف سائر الأبدال من وجهين. الأول عدم احتياجه إلى
الصفحه ٤١١ :
المصراع الأوّل ،
وكذلك بقية الرديف في المصراعين الباقيين أو الثلاثة ، وكذلك يحذف من المصراع
الثالث
الصفحه ٤٧٠ :
ويقول في جامع
الصنائع : وهو أحد عيوب النّظم ، وذلك يكون بالإتيان ببيت من الشعر مفيد لمعنى تام
الصفحه ٨٩٤ :
العلماء هذا الأمر
من خصائصه صلىاللهعليهوسلم.
والآن ذهب قوم إلى
أنّ هذه الأحاديث تحمل على من
الصفحه ٩٦٥ :
للهشاشة وعكس اللزوجة كما سيرد بيان ذلك. والسّلاسة لدى الشعراء هي أن يكون البيت
من الشعر في غاية التناسق
الصفحه ١٠٠٢ :
المخضرم من قال
الشّعر في الجاهلية ثم أدرك الإسلام كلبيد (١) وحسّان (٢). وقد يقال لكلّ من أدرك
الصفحه ١٠ : ثابتة للسطوح أولا وبالذات ، مع أنّ هذه الأعراض قد فاضت على محالها من
المبدأ الفيّاض (٢) ، وعلى هذا
الصفحه ١٢٢ : فينقسم
بحسب ما يظهر من العبد أربعة أقسام : الأول إخلاص في الأقوال بأن يخلص عبارة فعل
الحق فيما يظهر على
الصفحه ٤٦٧ : . وقولهم
من جهة واحدة الأولى حذفه لعدم ظهور الفائدة. وما قيل إنّ فائدته إدخال الاجتماع
والافتراق فإنّهما
الصفحه ٥١٨ :
شيء منهما إيماء.
والثالث الأول وهو ذكر الوصف إيماء دون الثاني وهو ذكر الحكم ، والنزاع لفظي مبني
الصفحه ٥٢٢ : اليقين
ولا علم طمأنينة ، بل يوجب ظنا. وذهب قوم منهم النظّام من المعتزلة وأبو عبد الله
الثلجي (٢) من
الصفحه ٦٩٦ : تنقص (١). وكذا ذكر المولوي عبد الحق المحدّث في ترجمة المشكاة في
باب الإيمان بالقدر. ومنها خطاب الله