الصفحه ٢١٩ : المولوي عبد الحكيم في حاشية شرح المواقف في آخر الموقف
الأول : الإضمار أعمّ مطلقا من المجاز بالنقصان لأنه
الصفحه ٢٩٤ :
الإبهام أيضا ،
ومنه التوشيع كذا في المطول في آخر فنّ البديع. وفي باب الإطناب قال في الإتقان :
قال
الصفحه ٤٠٥ : المعاني نوع من أنواع إطناب الزيادة وهو أن تؤتى
بجملة عقيب جملة والثانية تشتمل على معنى الأولى لتأكيد
الصفحه ٥١٦ :
والجزء والكل والقوة والفعل.
واكتفى الفارابي
بالثلاثة الأول ، ويمكن ردّ الكل إلى وحدة النسبة الحكمية
الصفحه ٧٨٢ : dun astre ou dune planete
درجة من فلك
البروج تغرب مع غروب الكوكب. والمراد من طلوع الكوكب طلوعه من
الصفحه ٩٠٤ : : الزاوية المجسمة هي ما يحصل عند تلاقي السطحين ، لأنّه لا يشتمل لمثل زاوية
رأس المخروط. فعلى هذا هي من
الصفحه ٩٣٠ :
بالكسر بمعنى :
مكان الصلاة ، وعلامة السجود في الجبهة (١) كما في المنتخب.
وعند أهل السلوك هو من يستقيم على
الصفحه ٢٠١ : : إشارة عقلية وإشارة حسّية. وللإشارة ثلاثة معان : الأول المعنى المصدري
الذي هو فعل ، أي تعيين الشيء بالحسّ
الصفحه ٤٠٣ :
الاستدلال بالحجّة والبرهان ووصل إلى مرتبة الكشف الإلهي وأصبح من أهل المشاهدة
عيانا ، بأنّ حقيقة كلّ الأشيا
الصفحه ٥٥٣ : يجوز أن تكون يقينية بل أوليّة لكن بجهتين مختلفتين ، أو مركّب من
مقدمات مسلّمة إمّا وحدها أو مع
الصفحه ٦٣٠ :
منه آية وسورة.
وغيره من بقية الكتب والأحاديث القدسية لا يثبت لها شيء من ذلك ، فيجوز مسّه
وتلاوته
الصفحه ٧٣٠ :
أيضا لحملها مراكز
التداوير (١). وأمّا الخارج الأول لعطارد فيسمّى بالمدير ، هذا هو
المطابق بشرحي
الصفحه ٦٣ :
الحال على ما ذكر
من استفادة القمر النور من الشمس ، وأن الخسوف والكسوف بسبب الحيلولة ، ومثل هذا
الصفحه ٤٦٩ : . واختلفوا أيّهما أولى ، فقال أهل اللغة وقوم من
النحاة التوسّع في الحروف لأنّه في الأفعال أكثر مثاله (عَيْناً
الصفحه ٩٩٤ : وضع من تراتب النفس الناطقة. وبالتالي
مدبّر المدينة الفاضلة يشابه السبب الأول الذي به سائر الموجودات