الصفحه ٢٦٧ : الأمر النهي أي
كلام دالّ على طلب الكفّ من (١) الفعل على سبيل الاستعلاء وضعا ، أو هو قول القائل استعلا
الصفحه ٦١٥ :
غاية التحقيق ما حاصله أنّهم اختلفوا. فمنهم من قال لا واسطة بين المنتقلة
والمؤكّدة فالمؤكّدة ما تكون
الصفحه ٧٠٧ : الاتّحاد الدائمي لأنّه الفرد الكامل فلا بد من أن يكون الحال والمحل
بحيث لا يكون لكلّ منهما وجود منفرد أصلا
الصفحه ٨٣٦ :
فلفظة «چشم» لها
ثلاث معان : الأوّل : البكاء والثاني الجدول والثالث : من الحيرة تذهب عيوننا.
وهذه
الصفحه ١٠٢٧ :
أكثر بمحلّ واحد
كما في المضمرات ، وهو قريب من المعنى اللغوي. وهي نوعان : الأولى شركة ملك أي
شركة
الصفحه ٩٩٨ : الذي ادّعاه ، وثانيهما إبطال علية بعض الأوصاف ويكفي
في ذلك أيضا الظنّ وذلك بوجوه : الأول الإلغاء وهو
الصفحه ٣٣٥ : بالقوّة كالخطّ والسطح والجسم ، فهو
أعمّ من المركّب بالمعنى الأول ، وبينه وبين البسيط بالمعنى السابق عموم
الصفحه ٣٣٠ : النوع وإن يكن غير
بعيد من الصواب إلاّ أنّ الطريق الأول هو أتم وأكمل.
النوع الثامن :
بسط التّزاوج
الصفحه ٩١٥ :
، لو أنّها بقيت لك» (١). ولا يعارض ما مرّ من تفسير الزهد لأنّ الترمذي ضعّفه
ولأنّ أحمد رواه موقوفا على
الصفحه ٢٢٨ : الثاني بيانا للأول أو تأكيدا أو بدلا منه أو معطوفا عليه.
والظاهر أنّ الصفة المقطوعة مما يتصل معنى بالجملة
الصفحه ٢٦٥ : وغير ذلك كذا في التلويح. فهذا التعريف
باعتبار الإطلاق الأول. وأما ما قيل من أن الأمر هو قول القائل
الصفحه ٦٠٣ : قام بذاته فعين وإلاّ
فعرض ، والعين إمّا جوهر أو جسم لأنه إمّا متركّب من جزءين فصاعدا وهو الجسم أو غير
الصفحه ٨٩٠ : المنصور الموافق للقرآن والحديث ويؤيده ما وقع في العيني شرح صحيح البخاري
في شرح قوله «أول ما بدأ به رسول
الصفحه ٢١٦ : اللام فيما عدا
جنس المضاف إليه وظرفه ، نحو : غلام زيد ، وإمّا بمعنى من ، في جنس المضاف نحو :
خاتم فضة
الصفحه ٦٥٣ : اللادفعة ، وكذا معنى يسيرا يسيرا. فقالوا الحركة كمال أول لما هو بالقوة
من جهة ما هو بالقوة. وهكذا قال أرسطو