الصفحه ٥٩١ : أنه يؤدي معناه مع رعاية التجنيس لأن في
مؤمن من المعنى ما ليس في مصدق ، إذ معناه مع التصديق إعطاء الأمن
الصفحه ٧٥٨ : :
الأولى : المعاندة
وهي : أن يفحص المحبّ بصره في أي مجلس يجلسه عن رؤية الاعتبار ، وأن يحذر من
الشيطان
الصفحه ١٤٣ : الطوالع في بيان حدوث الأجسام هو ماهية تقتضي اللاّمسبوقية بالغير ، وهذا معنى
ما قيل : الأزل نفي الأولية
الصفحه ١٥٠ :
الماء فيه حتى جفّ. وأمّا ما يصدر من غير الأنبياء مقرونا بكمال الإيمان والتقوى
والمعرفة والاستقامة فهو
الصفحه ٢٣٢ : جنس
العامل لأن الجمعية بطلت باللام. واحترز بذلك عن حركة نحو غلامي عند من يقول بأنه
معرب وجر الجوار
الصفحه ٢٥٩ :
الحجرة (١). ومرجع هذا نحو القول الأول.
الأمارة
: [في الانكليزية] Presumption ـ [في
الفرنسية
الصفحه ٤٠٠ : (double sens) ، Polysemie ، suggestion.
وهو مصدر من باب
التفعيل. ويطلق على تصوّر وقوع النسبة ولا وقوعها
الصفحه ٥٨٠ : ،
وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) (١) أن يكون جملة أمدكم الثانية بدلا من جملة أمدّكم الأولى ،
وأجازوا في قول الشاعر
الصفحه ٨٥٣ :
لكن حرمة الإفطار
غير قائمة ، فرخّص بناء على تراخي حكم المحرّم لقوله تعالى : (فَعِدَّةٌ
مِنْ
الصفحه ٢٢٠ :
الإضمار قبل ذكر
المرجع جائز في خمسة مواضع : الأول في ضمير الشأن مثل هو زيد قائم ، وفي ضمير
القصة
الصفحه ٢٨١ : المطهّرون من الحجب
الظلمانية. فنسبة العقل الأول إلى العالم الكبير وحقائقه بعينها نسبة الروح
الإنساني إلى
الصفحه ٧٣٧ : :
اعلم أنّ الحذّاق
من النحاة وأهل البيان وغيرهم قاطبة متّفقون على انحصار الكلام في الخبر والإنشاء
وأنّه
الصفحه ٨٤٨ : الدنيا والآخرة ورحيمها ، فالمراد (٣) بالرحمن نوع من الرحمة أبعد من مقدورات العباد وهي ما يتعلّق بالسعادة
الصفحه ٤٢٥ :
الصرف وتركه. وفيه أيضا وإن حذف حرف الجر أو العطف قبل العلمية فبناء الجزءين أولى
بعد الجزءين (١) ، ويجوز
الصفحه ١٣ : المستعملة في ذلك العلم سواء
كانت قياسات أو غيرها من الاستقراء والتمثيل ، وحصرها في المبيّنة فيه والمبيّنة
في