الصفحه ٣٩ : الفقه بالشكل الأول هكذا : هذا الحكم
ثابت لأنه حكم هذا شأنه ، متعلق بفعل هذا شأنه ، وهذا الفعل صادر من
الصفحه ٣٩٧ : كلّ واحد من الورم والأجزاء الزائدة
الصناعية إمّا أن يكون بانضمام الغير أو لا. فعلى الأوّل يختلّ حدّ
الصفحه ٨٥ : تعقّل
الإضافة الأوليّة (١) عنه ووجوده قبل تعقّل الأوليّة أزلا. وسمّي انقطاع الإضافة
الآخريّة عنه وبقائه
الصفحه ٣٠٠ : متعدّ فقد اتفقوا على أنه منقول نقلا ثانيا من التصديق إلى معنى آخر. ثم
اختلفوا فيه على وجوه. الأول أنّ
الصفحه ٣٤٥ :
سبق للمصلي الحدث
فيها بالتحريمة الأولى ، ويقابله الاستئناف. هكذا يستفاد من جامع الرموز في فصل
مصلّ
الصفحه ٥٠٣ : الأول
كقوله (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (٥) الآية ومنه قوله (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٦٥٧ :
والمتبدّل ليس
كذلك ، فإذا كان المتبدّل في الحركة هذه المقولات لم يكن شيء منها جنسا للتبدل
الواقع
الصفحه ١٨٩ :
دالة على الارتباط
الذي يستحيل وجوده مع الإيقاع ، وهذا الذي ذكر من التحقيق هو المستفاد من حواشي
الصفحه ٢١٥ : ، ويقابله المنطق على ما سيجيء.
والأصم على مراتب
يعبر عنها به فما كان منه في المرتبة الأولى فهو أن يكون
الصفحه ٢٥٢ :
قوله تعالى (بارَكْنا
حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا) (١) فيمن قرأ ليريه بلفظ الغيبة فيه التفات
الصفحه ٤٥٧ : ،
ومنازلة الصفات الروحانية ، والتعلّق بالعلوم الحقيقية ، واستعمال ما هو أولى على
السرمدية ، والنصح لجميع
الصفحه ١٠٥١ : ء
بالطريقة ، فمتى رأوهم حائدين عن السنن المرضية للعلماء من أهل الاقتداء فواجب
عليهم من باب التزام الطريقة أن
الصفحه ٣٧٣ :
ذكره] (١). وضد التأكيد التأسيس. ثم التأكيد الصناعي أي الاصطلاحي أقسام. منها التابع
مطلقا أي سوا
الصفحه ٢٥٤ :
إمّا أن يشترط فيه سبق التعبير بطريق آخر أم لا ، الثاني مذهب الزمخشري والسكّاكي
ومن تبعهما ، وعلى الأول
الصفحه ٣٠٢ : ،
أمّا الأول فلقبوله القوة والضعف فإنه من الكيفيات النفسانية القابلة لهما كالفرح
والحزن والغضب. وقولكم