الصفحه ٥٩٢ : :
التجنيس المحرّف : هو الإتيان بلفظ من جنس اللفظ الأوّل يزيد عنه أو ينقص جزءا في
آخره فإن كانت أكثر قيل له
الصفحه ٧٤٨ :
الجناية وهي
بالقصد. والجواب أنّ ترك التثبّت منه جناية وقصد. وبهذا الاعتبار جعل الأصوليون
الخطأ من
الصفحه ٢٧١ : التعين من ذلك الوجود في الوجود على الترتيب الحكمي لا على المقتضي
الإلهي الغير المنحصر ، فإن ذلك لا يوجد
الصفحه ٥٩٣ : :
ما إنّ روح
العالم سحبت ذيلها من المرج خارجة
حتى انطلقت
أرواح الطير في المروج من
الصفحه ٣٢٢ : ، interstice
بفتح
الأول والثالث على وزن جعفر ، في اللغة الفارسية هو عبارة عن شيء حائل بين شيئين.
وما بين
الصفحه ٢٢٣ :
القزويني أيضا أنظار : الأول أنه إن أراد بالمقبول المقبول مطلقا سواء كان من
البليغ أو من الأوساط فالزائد
الصفحه ٩٧٩ : الساعات
الزائدة أكثر من نصف يوم في سنة يجعل في تلك السنة يوما زائدا. ففي السنة الأولى
لا يزاد شيء إذ الكسر
الصفحه ٣٧٠ : أوّل أيام السنة أحد أيام السبت والاثنين والثلاثاء والخميس لا
غير ، وأن يكون الخامس عشر من نيسن الذي هو
الصفحه ٧٣١ : . الأول ادّعاء الإلهية ويسمّى هذا الخارق
الذي يظهر من المتألّه بالابتلاء كما في الشمائل المحمدية. وجوّز
الصفحه ٣٣٨ :
فإنها إذا كانت
صغيرة كان الجزء الواقع من الجليدية فيها صغيرا فيرتسم فيه صورة المرئي فيرى صغيرا
الصفحه ٤٠٦ : يعيّن أشهر الحج من العام الأول للأداء عند تحقّق شرائط
الوجوب. والمراد (٣) من التّراخ في الحجّ أن لا يعين
الصفحه ٤٥٤ : ، بل ما تركّب منه ومن غيره
وهو القضية. ومن هاهنا نشأ توهّم من قال إنّ التصديق بالمعنى الأول هو مجموع
الصفحه ٧٠١ : النّقصان ، وبما صدر عنه من
الآثار والأفعال في النشأة [الأولى] (٥) والآخرة. والطريق
إلى هذه المعرفة من وجهين
الصفحه ١٤٧ : أقوى يقتضي العدول عن الأول ويدخل فيه التخصيص والنسخ. وقال أبو
الحسين البصري هو ترك وجه من وجوه الاجتهاد
الصفحه ٦٨٧ : الفصوص في الفص الأول : إنّ الحقائق عند الصوفية ثلاث.
الأولى حقيقة مطلقة فعّالة واحدة عالية واجبة وجودها