الصفحه ٩ : دون الواسطة في الثبوت التي
هي أعم ، يشهد بذلك أنهم صرّحوا بأنّ السطح من الأعراض الأولية للجسم التعليمي
الصفحه ١٣٧ : فرض منها أوّلا إلى ما فرض منها ثانيا ، تكون كنسبة
ما فرض منها ثالثا إلى ما فرض منها رابعا ، والأول
الصفحه ٣٢٧ :
فلم تكن تلك
النقطة الأولى أول نقطة المسامة (١) ، فلا يمكن أن يوجد هناك ما هو أول نقطة المسامة
الصفحه ٩٥٠ : المعنيان أي معنى البيت الأول والثاني كقول جرير (٣) :
فلا يمنعك من
إرب لحاهم
سواء ذو
الصفحه ٢٢٥ : والمنافق.
والثاني يكون بأنواع : الأول دخول حرف فأكثر من حروف التأكيد. والثاني الأحرف
الزائدة. والثالث
الصفحه ٢٣٩ : من الحقيقي بمقدار
معتدّ به. وهكذا التفاوت بين مركزي الحقيقي والحسّي بالمعنى الأول. واعلم أنّ
المنجمين
الصفحه ٨٨٥ : العالم الكبير مظاهر وأسماء من
العقل الأول والقلم الأعلى والنور والنفس الكلية واللوح المحفوظ وغير ذلك
الصفحه ١٠٣٢ : عند العرب ينقسم أربعة أقسام. الأول القصيدة وهو
الوافي الغير المجزوء لأنهم قصدوا به أتمّ ما يكون من ذلك
الصفحه ٦٧٤ : الكلّي من
المبدأ الفيّاض ، فهو حكم أوّلي موقوف على تكرّر الإحساس مع الوقوف على العلة.
وبهذا يمتاز عن
الصفحه ٥٩ : عن إيجاد المطلوب من الأصول الكلية بالفعل
فإمّا من جهة تقديرها أو لا ، والأول منهما إن اختص بالثقل فهو
الصفحه ٤٧٦ : صيّرته ذاهبا
، ثم هذا الجعل على أنواع على ما صرّح به الرضي في شرح الشافية. منها جعل اللازم
متعديا بجعل ما
الصفحه ٥٧٩ :
بنصب الخبز في محل
رفع ، ولهذا يظهر الرفع إذا قلت آكله. وقد بيّنا أنّ جملة الاشتغال ليست من الجمل
الصفحه ٢٧٠ : المحفوظ ، وأيضا سورة الفاتحة والآيات المحكمات. وفي اصطلاح السالكين : هو
العقل الأوّل. وهو إشارة لمرتبة
الصفحه ٩٧١ : )
فرقة من الزيدية
أصحاب سليمان بن جرير ، قالوا الإمامة شورى فيما بين الخلق ، وإنّما ينعقد برجلين
من خيار
الصفحه ٩٤ : المنجّمين
كون الكوكبين على وضع مخصوص من النّظر أو التّناظر. والأول يسمّى باتصال النّظر
وهو الذي يذكر هو مع