الصفحه ١١٨ :
وقد يتوهّم من هذا
أنه يجب عليه أن يجعلهما قسما من المتضادين لدخولهما في حدّهما ، وحينئذ ينقسم
الصفحه ٣٢٦ : عليها ، فيكون في الخطّ
الغير المتناهي نقطة هي أول نقطة المسامّة (٥) وأنه محال ، إذ
ما من نقطة تفرض على
الصفحه ٤٥٥ :
والرابعة أن لا
يفهم معنى الأول إلاّ بالثاني ويسمّى التصريع الناقص كقول أبي الطيب :
مغانى
الصفحه ٦٦٧ : أنّ المعاني للحسن والقبيح أزيد من الثلاثة. اعلم أنّ الحسن والقبح
بالمعنيين الأولين يثبتان بالعقل
الصفحه ٨٣٥ : الصحراء هذا العجيب في
الصحراء من رأى مثل صورته. فالقافية الأولى هي النون والثانية هي التاء والثالثة
هي
الصفحه ٦٣٩ : مبتدأ والباقي خبرا فالثاني أولى لأنّ
المبتدأ عين الخبر ، فالمحذوف عين الثابت فيكون حذفا كلا حذف. فأمّا
الصفحه ٨٥٦ : فالأولى أن تحسب الجملة من الرديف. وهذا عكس المتعارف عليه. وقال شمس قيس (الرازي)
في تعريف الرّديف : يجب أن
الصفحه ٩٦ :
الدستورية منقولة
بكاملها من شجرة الثمرة (١).
اتصال
التّربيع : [في الانكليزية] Disputed
الصفحه ١٩٥ : أنه يستدعي
تقدير الفعل قبلها فلم تكن حينئذ قائمة مقام الفعل ، فلم تكن مبنية. والحق أنه لا
محل لها من
الصفحه ٣١٦ : الأول منتظرة للبيان لإجمال الأول ، وهاهنا الأول غير مجمل لأنه
يستفاد عرفا من قولك بنى الأمير أن الباني
الصفحه ٤٧٩ : ، ويجمعون هذا التفاوت مع التعديل المذكور أو ينقصونه منه
ليحصل التعديل بحسب ما هو الواقع في البعد المفروض
الصفحه ٧٩٠ : منه كما أنّه متّصف بالدلالة نعم كون اللفظ بحيث يفهم منه
المعنى أوضح في المقصود ، فاختياره أحسن وأولى
الصفحه ١٣٠ : الحرف الواحد ، فالأولى في تعريفه ما قيل من
أنّه عبارة عن إدراج الحرف الأول في الثاني ، والحرف الأول
الصفحه ٥٧٧ : أمد
انتفاء الرؤية يومان. وعليهما فالجملة اسمية لا محلّ لها من الإعراب ، ومذ خبر على
الأول ومبتدأ على
الصفحه ٣٣٧ : . والمذاهب المشهورة فيه ثلاثة. المذهب الأول وهو مذهب الرياضيين أنه
يخرج من العين جسم شعاعي على هيئة مخروط