الصفحه ٩٨٩ : بعض من كلام منزّل مبين أوله وآخره إعلاما من الشارع قرآنا كان أو غيره ،
بدليل ما يقال سورة الزبور وسورة
الصفحه ٩٤٩ : والمسخ ،
لأنّ الثاني إمّا أبلغ من الأول أو دونه أو مثله. مثال الأول قول أبي تمام :
هو الصنع إن
الصفحه ١٥٨ : الاستعارة إلى ما هو أبلغ من الأولى ، فاستعير لفظ الجناح لما فيه من
المعاني التي لا تحصل من خفض الجانب ، لأن
الصفحه ٨٥٠ : لوصف التحريم لا للقيام
وهذا أولى مما قيل من أنّ الرّخصة ما جاز فعله لعذر مع قيام السبب المحرّم. وإنّما
الصفحه ١٦٠ : غالبا في
الأعناق.
الثالث باعتبار
الثلاثة ، أي المستعار منه والمستعار له والجامع إلى خمسة أقسام : الأول
الصفحه ٦٢٣ : حدّا. مثلا يقولون ستة درج من أول الحمل حدّ المشتري
ثم الستة الأخرى حدّ الزهرة ثم الأربعة بعدها حدّ
الصفحه ٦٨٤ : . الأولى ما يحصل من الدلائل
القطعية من البرهان أو الخبر المتواتر ونحوهما وهو علم اليقين. والثانية ما يحصل
الصفحه ٦٥٩ :
لأنها أول ما يعرف
من الحركات السماوية بلا إقامة دليل ، وتسمّى بحركة الكلّ أيضا إذ الفلك الأعظم
الصفحه ١٠٥ : فيه خرق
الإجماع ، حيث وافق كلّ واحد من القولين من وجه ، وإن خالفه من وجه. فمثال الأوّل
أنهم اختلفوا في
الصفحه ٣٧٦ : ] Interpretation ، hermeneutics ـ [في الفرنسية] Interpretation ، hermeneutique
هو مشتق من الأول
وهو لغة الرجوع
الصفحه ٩٠٣ : ضلعيها يحيط مع الضلع الآخر بزاوية متساوية
للزاوية الأولى ، فكل واحد من الزاويتين قائمة سمّيت بها لكون أحد
الصفحه ٢٩٢ : أفرد ذلك بالتصنيف بهاء الدين بن شدّاد.
تنبيهات
الأول : ذكر قدامة
من أنواع البديع الإشارة وفسرها
الصفحه ٧٧١ : يكون فيه شر أصلا من أول عمره إلى آخره كالأنبياء والأولياء ،
والكافر لا يمكن وجوده بحيث لا يكون فيه خير
الصفحه ٤٩٣ :
الصراط بالطريق والصيّب بالمطر ، والتأويل تفسير باطن اللفظ ، مأخوذ من الأول ،
وهو الرجوع بعاقبة الأمر
الصفحه ٢٥٨ : لام
التعريف في أوّله ، هكذا يستفاد من التفاسير وحواشي التلخيص.
الأم
: [في الانكليزية] Mother ، the