الصفحه ٦٤٣ : على صيغة
اسم المفعول من الإحراز ما لا يعدّه صاحبه مضيّعا كذا في البحر الرائق في كتاب
السرقة في فصل
الصفحه ٧١٥ :
الوفود) فمؤوّل
على كونها مخطّطة بخطوط حمر. ولكون تلك الخطوط متقاربة وتبدو من بعيد حمراء ، فلذا
غلط
الصفحه ٧٨٤ : بهذا في
لفظ المثقال. والأطباء يطلقونه على الوزن أيضا كما في بحر الجواهر من أنّ الدرهم
نصف مثقال وخمسه
الصفحه ٩٣٥ : هذا
المجاز عندهم حتى إذا أطلق لفظ السّحج بادر منه هذا المعنى إلى الفهم ، كذا في بحر
الجواهر ، وقد سبق
الصفحه ٩٦٩ : إغلاء خفيفا وتلك الأدوية المغلاة
تسمّى مسلوقة. وفي بحر الجواهر السّلاقة بالضم هي الماء المتّخذ من
الصفحه ٣٨٨ : جعفر (١). ومن قصر المنفصل كأبي عمرو ويعقوب (٢) ، الثالثة التدوير وهو التوسّط بين المقامين من التحقيق
الصفحه ٩٢١ :
لقطعة من الزمان كذا في البحر الرائق في باب الاعتكاف. وعند المنجّمين وأهل الهيئة
هي ثلث ثمن اليوم والليلة
الصفحه ١١١ : ء يحرق أي يفني بحرارته لطيف الأخلاط بتصعيدها وتبخيرها
ويبقي رماديتها كالفرفيون ، كذا في بحر الجواهر
الصفحه ٣٤٧ : والبنات الجمع. والبنات عند أهل الرّمل أربعة أشكال من الأشكال
الستّة عشر الواقعة في الزائجة في البيت الخامس
الصفحه ٤٥٩ : اختارت خدمة الفقراء
وطلاب الحق ، ويشغلون أوقاتهم بعد القيام بالفرائض بمحاولة تفريغ خواطرهم من
الاهتمام
الصفحه ٥٣٦ : الرّمل يجيء في لفظ الشكل. وجمعه
الثّوابت ، وهي أي الثوابت تطلق على ما سوى السيارات من الكواكب ، وتسمّى
الصفحه ٥٩٧ : ، ويرادف الجنون السبعي المانيا (٥) كما يفهم من الموجز. وفي بحر الجواهر أن المرادفة المذكورة بالمعنى اللغوي
الصفحه ٩٢٩ : ء
الموحدة : عرق أحمر يظهر في العين كما في الصّراح (١). وقال الشيخ هو غشاوة تعرض للعين من انتفاخ عروقها
الصفحه ٢٧٧ :
التحليل كما عرفت. وانحلال الفرد عند الأطباء تفرق اتصال يحدث الأعضاء المتشابهة.
ويظهر من القانون (١) أنه
الصفحه ٦٠٤ : . فالمركّب الخيالي كجبل من ياقوت وبحر من زيبق لا شكّ في جوهريته
، إنّما الشكّ في وجوده. وفيه بحث لأنّ هذا