الصفحه ٦٨٨ : . والأكثرون على أنها مجاز ،
كذا ذكر المولوي عبد الحكيم في حواشي الخيالي في شرح قول الشارح المتوحّد بجلال
الذات
الصفحه ١٠٣٣ : . وصاحب القياس الشعري يسمّى شاعرا ، كذا في شرح المطالع
وحاشية السيّد على ايساغوجي.
الشّعور
: [في
الصفحه ٥٤٨ : (٢) إكمال عقله واللطف. والأنبياء معصومون ، كذا في شرح المواقف.
الجبر :
[في الانكليزية] Reaembly
الصفحه ٣١٢ : آخر غيرها على ما زعمه بعضهم ، كذا في شرح التذكرة لعبد العلي
البرجندي. وعلى هذا إذا عملت الحرارة في
الصفحه ٤٥٦ : بأنفسها وعلمنا
بأنفسنا يستحيل أن يكون بحصول صورة فلا يكون تصوّرا ولا تصديقا ، كذا في شرح إشراق
الحكمة
الصفحه ٥٤٣ : ء والقدر أي إسناد أفعال
العباد إلى العباد ، وقال بالخروج حيث زعم جواز أن لا يكون الإمام قرشيا ، كذا في
شرح
الصفحه ٦١٧ : ذهب إليه المحقّق التفتازاني ، حيث قال في
شرح المفتاح : الحال هو الأمر الداعي إلى كلام مكيّف بكيفية
الصفحه ٣٤٥ : كانت في الكلمة أربعة أحرف أصول فرباعي ، وإن كانت خمسة فخماسي. قال الرّضي في
شرح الشافية لم يتعرّض
الصفحه ٧٠١ : بالأشياء مطلقا سواء كانت مستندة إلى قدرتنا أو لا
، كذا في شرح المواقف في خاتمة مبحث القدرة. ومنها الحجة
الصفحه ٩٦١ :
وجوب الحدّ بالخمر فلا يشترط السّكر بل يجب الحدّ بشرب القليل من الخمر ولو بقطرة
، كما قال في شرح الوقاية
الصفحه ٢٦٨ : فقط حيث يكون النسبة فعلية. هكذا في شرح المطالع. قال السيّد السّند
في شرح المواقف ومولانا عبد الحكيم في
الصفحه ٩٨٤ : . وأمّا الإسناد فهو الحكاية عن طريق متن الحديث فهما متغايران. وقال
السخاوي (١) في شرح الألفية (٢) هذا أي
الصفحه ٣٥٤ : للبيضة أكثر منه بالمعنى الأول ، هذا خلاصة ما في شرح (٢) خلاصة الحساب وحاشية الچغمني للفاضل عبد العلي
الصفحه ١٠١٩ :
السلام. وقد يخصّ
الشرع بالأحكام العملية الفرعية وإليه يشعر (١) ما في شرح
العقائد النسفية : العلم
الصفحه ٩٧٣ : على ظاهره أنّ سمت القدم أيضا
على محاذاة رأسه كذا ذكر عبد العلي البرجندي في شرح التذكرة.
سمت
الطّالع