الصفحه ٥٢٠ : . توفي بالبصرة عام ٢٤٩ هـ / ٨٦٣ م. أحد أئمة
النحو. له تصانيف عدة. الاعلام ٢ / ٦٩ ، وفيات الاعيان ١ / ٩٢
الصفحه ٥٦٢ : الطول ، ثم بعدا آخر في أيّ جهة شئت من الجهتين
الباقيتين مقاطعا له بقائمة وهو العرض ، ثم بعدا ثالثا
الصفحه ٤٨٣ : له اسميا ، وإن ذكر في
تعريفه عوارضه كان ذلك رسما له اسميا. والثاني ما يقصد به تصوّر حقائق موجودة أي
الصفحه ٧٥٨ :
فيها عام ٧٥١ هـ / ١٣٥٠ م. من أركان الإصلاح الإسلامي ، ومن كبار العلماء ، وأخلص
تلاميذ ابن تيمية. له
الصفحه ٨٤٤ : الأمل أنّ الأمل يطلق في مرضي والرّجاء في غير
مرضي أيضا انتهى. فالأمل أخصّ من الرّجاء لأنّه مخصوص برجا
الصفحه ١٠٥١ : يعودوا عن الاقتداء بهؤلاء ، وأن يتوجّهوا نحو
الشيخ الحقّاني حتى يرزقهم الله درجة الكمال ، كذا في مجمع
الصفحه ٨٦٤ : رشوة أو ظلما إن علم بذلك بعينه لا يحلّ له أخذه ، وإن لم يعلمه بعينه
له أخذه حكما. وأما في الديانة
الصفحه ٤٤٧ :
باسم الجزء كقول
الشاعر (١)
تدبير معتصم
بالله منتقم
بالله مرتغب في
الله
الصفحه ٩٢٩ : إضافة لازمة كابن الماء كذا في بعض كتب اللغة. وفي جامع الرموز
في مصرف الزكاة سبيل الله وإن عمّ كلّ طاعة
الصفحه ٤٨٩ : أهل البديع هو أن يدعى لوصف علّة مناسبة له باعتبار لطيف غير مطابق لما في نفس
الأمر وفي لفظ الحسن يأتي
الصفحه ٤٩٧ : (le destin) ، estimation
هو عند النحاة
يستعمل في الحذف ، في الحاشية الهندية في بحث المفعول له
الصفحه ١٧١ : ء وأكابر
الأولياء لأن الاستقامة الخروج عن المعهودات ومفارقة الرسوم والعادات والقيام في
أمر الله بالنوافل
الصفحه ٢٧٧ :
الفرنسية] Piete
تحرّك القلب إلى
الله تعالى بتأثير الوعظ والسماع فيه ، كذا في الاصطلاحات الصوفية.
الأنس
الصفحه ٨٩٠ : الله تعالى يخلق في قلب
النائم أو في حواسه الأشياء كما يخلقها في اليقظان ، وهو سبحانه يفعل ما يشاء ولا
الصفحه ٩٦٩ : به السّالك في سيره في طريق
الله حتى يصل إلى مقصوده. وأمّا العروج فهو الإنعام والإفضال. وعليه متى أنعم