الصفحه ١٥٧ :
مولانا فخر الدين
قواس في كتابه. وهذا أيضا مخالف لأهل العربية. كذا في جامع الصنائع (١). والاستعارة
الصفحه ١٧٩ : بذلك في شروح صحيح البخاري.
فصحّ ما قاله ابن
عباس وغيره في تفسير هذه الآية أنهم لم يكونوا منافقين بل
الصفحه ٨٧١ : . فالرّقبى اسم من المراقبة بالاتفاق
كما في الكرماني وغيره. والخلاف في تفسيره بناء على أنّها متضمنة للشرطين
الصفحه ٨٠ :
الخلائق خذلهم
الله تعالى (١).
الإباضيّة (٢) : [في الانكليزية] Al ـ Ibadiyya (sect) ـ [في
الصفحه ٦٨٣ : أن نقول الحقّ ما نحن عليه والباطل ما هو خصومنا
عليه ، هكذا نقل عن المشايخ كذا في الحمادية (٢) في كتاب
الصفحه ١٠٥٢ : الجنّ» (١) وهذا قول ابن عباس كذا في التفسير الكبير.
الشّيطانية
: [في الانكليزية] Al ـ (Shaitaniyya
الصفحه ٩٣٥ : الإتيان بخارق عن (٤) مزاولة قول أو فعل محرّم في الشرع ، أجرى الله سبحانه
سنّته بحصوله عنده ابتلاء. فإن كان
الصفحه ٨٢٧ : مجمع السلوك في الخطبة في تفسير الصلاة. ثم الذّنوب على قسمين
كبائر وصغائر. ومن الناس من قال جميع الذنوب
الصفحه ٦٧٩ :
البحث في آيات
الصفات التي يتعذّر اجراؤها على ظاهرها بل يؤمنون بما أراده الله مع جزمهم بأنّ
الظاهر
الصفحه ١٤٧ : ، ولا أثر لعجزه عن التعبير عنه ،
وإن أريد به أنه وقع له شك فلا نزاع في بطلان العمل به. وقيل : هو العدول
الصفحه ٢٤٨ : بعيسى عليهالسلام ، كذا في التفسير الكبير.
الإقواء
: [في الانكليزية] Irregularity of rhyme ـ [في
الصفحه ١٠٢٥ :
شابه ، وحينئذ
تطلع عليه روح ذلك الشيخ بسبب كمالها وتشفع له في الدنيا والآخرة.
والفرقة الخامسة
الصفحه ١٠٢٣ :
الله. فثبت أنّ
الأكثر منهم كانوا مقرّين بأنّ [الله] (١) إله العالم واحد
، وإنّه ليس له في الإلهية
الصفحه ١٠٣١ : دميت. وفي سبيل الله ما لقيت وهذا لا يسمّى شعرا لعدم
القصد وقد مرّ في لفظ الرجز. ويؤيّد ما ذكرنا أنّك
الصفحه ٩٦٠ : والبرجندي في كتاب الدّية في فصل ما يحدث في الطريق. وفي بحر الدرر :
النافذة هي الطريق الذي تمرّ فيه العامة