الصفحه ٢٧١ :
بقوله : (وَلا
رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (١).
اعلم أنّ اللوح
عبارة عن مقتضى
الصفحه ٥٩٠ : التفتازاني في المطول : وقد يقال التجنيس على
توافق اللفظين في الكتابة ويسمّى تجنيسا خطيا كقوله عليهالسلام
الصفحه ٦١٩ : ] Pilgrimage ـ [في
الفرنسية] Pelerinage
بالفتح والتشديد
لغة القصد إلى شيء. وشريعة القصد إلى بيت الله الحرام
الصفحه ١٠٤٩ : ء
شيخان مشيخة شيوخاء كذلك كذا في الصراح (١). وفي جامع الرموز
في كتاب الصلاة في فصل وسنّ للمحتضر المشايخ
الصفحه ٥٥٥ : انتهى. وفيه في كتاب الأضحية الجذع بفتحتين
في اللغة من جنس الضأن ما تمّ له سنة ، ومن المعز ما دخل في
الصفحه ٧٢١ : صدر الشريعة الثاني المحبوبي عبيد الله بن
مسعود (ـ ٧٤٧ هـ). والكتاب الأخير عنوانه «وقاية الرواية في
الصفحه ٦٣٠ : فإنه لا يضاف إلاّ إليه تعالى ،
فيقال فيه : قال الله تعالى ، وفيها : قال رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : بالله منك فيتجلّى في صورة عقائدهم فيسجدون له». إذن عند
ما يظهر الحقّ بصور محدودة والكتاب ناطق بذلك : هو
الصفحه ١٥٨ : به مستعار منه ، والمعنى المشبّه مستعار له ، هكذا في الأطول وأكثر كتب
هذا الفن.
وزاد صاحب كشف
الصفحه ٩٠٤ : سرياني
بمعنى الكتاب استعمله العرب حتى قال الله تعالى (وَكُلُّ شَيْءٍ
فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ) أي في الكتب
الصفحه ٧٦٦ : له شيء منهما وخرج بوله من سرّته فليس بخنثى. ولذا
قال الشيخان أنا لا ندري اسمه كما في الاختيار. وقال
الصفحه ٨١٤ : حقّة وأربعون ثنية ، كلّها خلفات
أي حوامل في بطونها أولاد ، وهو مرويّ عن عمر رضي الله تعالى عنه. وعن علي
الصفحه ٧٢ : . فلا يقال آل الحائك وآل مصر وآل زمان وآل الله تعالى
بخلاف الأهل في جميع ما ذكر.
واختلف في آل
النبي
الصفحه ٢٩٢ : قوله تعالى (وَأْتُونِي
مُسْلِمِينَ) (٣) جمع في أحرف العنوان والكتاب والحاجة. وقيل في وصف بليغ
كانت
الصفحه ٣٧٥ : ء تليها صفة مدح أخرى له ، أي لذلك الشيء نحو «أنا
أفصح العرب بيد أنّي من قريش» (١). وأصل الاستثناء في هذا