الصفحه ١٤٨ : فضّله على التورية أيضا ، ولهم فيه عبارتان : إحداهما أن
يؤتى بلفظ له معنيان فأكثر مرادا به (٤) أحد معانيه
الصفحه ٢٥٧ : يقال استغنى عنه لأن
الإلقاء من الله تعالى لأنه المؤثّر في كل شيء. فقولهم بطريق الفيض يخرج الوسوسة
لأنه
الصفحه ٧١٣ : المقام المحمود الذي وعدته» (٢). قال : والحمل على الوصف المجازي وصفا له بوصف صاحبه كالكتاب الكريم والأسلوب
الصفحه ١٧ : المعروف بابن الأكفاني (ـ ٧٤٩ هـ / ١٣٤٨ م). طبع في كلكوتا ، د.
ت مع كتاب حدود النحو لعبد الله بن احمد
الصفحه ٩٣٤ : الصك وهو أي الصك كتاب الإقرار ونحوه ، ثم
سمّي به كتاب الحكم للتشبيه. وذكر في كفاية الشروط (٢) أنّ أحدا
الصفحه ٨٥٩ : ضمنه (للعباد) : (وَما مِنْ
دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
الصفحه ٧٨٤ : الوزن هو المعتبر في الزكاة
، كذا في جامع الرموز في كتاب الزكاة ، وفيه في كتاب الطهارة في فصل تطهير
الصفحه ٩٣٣ : ، الكفاية في شرح الهداية ، المنسوب إلى محمود بن عبيد الله المحبوبي
المكنّى تاج الشريعة والصحيح انه لجلال
الصفحه ١٠٠ : بما يجيزه ،
والمجاز له من أهل العلم. وينبغي للمجيز بالكتابة أن يتلفّظ بها فإن اقتصر على
الكتابة مع صدق
الصفحه ٦٥ : والمحدّثون هو علم الكتاب والسنّة إذ بهما يتوصّل إلى سائر العلوم.
وقال بعضهم هو علم العبد بحاله ومقامه من الله
الصفحه ٢٨٦ : هذا الانقلاب
وتد الوتد.
وظاهر
قولهم يقتضي أنّه من هذا الانقلاب في الرمل الثاني هو ميزان ليس له شكل
الصفحه ١٢٨ :
القدير الأدب
الخصال الحميدة. والمراد بالأدب في قول الفقهاء كتاب أدب القاضي أي ما ينبغي
للقاضي أن
الصفحه ٣٨ : الحساب ، إذ التوصّل بقواعده في مثل : له عليّ خمسة في خمسة ، إلى تعيّن مقدار
المقرّ به لا إلى وجوبه الذي
الصفحه ٩٩١ : لأنه يفتتح بها في المصحف. وأم الكتاب
، وأم القرآن لتقدّمها وتأخّر ما سواها تبعا لها لأنّها أمّته أي
الصفحه ١٥ :
وثالثها السّمة
وهي عنوان الكتاب ، ليكون عند الناظر إجمال ما يفصّله الغرض ، كذا في شرح اشراق
الحكمة