الصفحه ٧٤ : كان مما يستعان به كالمحلب ، هكذا في الأصول الأكبري (١) وشروح الشافية. والفرق بين اسم الآلة والوصف
الصفحه ٢١ : الحدّ معظم أبواب التصريف ، أعني الاصول التي تعرف بها
أبنية الماضي والمضارع والأمر والصفة وأفعل التفضيل
الصفحه ١٠٢ : أنها أصول لما يتألّف (٥) منها أسطقسات وعناصر لأنّ الأسطقس هو الأصل بلغة اليونان ، وكذا العنصر بلغة
الصفحه ٥٧٢ : والبنون في الزينة كذا في الإتقان والمطول. وعند
الأصوليين والفقهاء هو أن يجمع بين الأصل والفرع لعلّة مشتركة
الصفحه ٧٩٣ :
مطلقا سواء أراده
المتكلّم أولا. وقيل ليس المراد (١) أنّ القصد معتبر عندهم في أصل الدلالة حتى
الصفحه ١٠١٩ : المتعلّق بالأحكام الفرعية يسمّى علم الشرائع والأحكام ،
وبالأحكام الأصلية يسمّى علم التوحيد والصفات انتهى
الصفحه ٢٠٨ :
اعلم أنّ من اشترط
التغير في المعنى نظر إلى أنّ المقاصد الأصلية من الألفاظ معانيها ، وإذا اتحد
الصفحه ٦٠٩ : (٤) وافقوا الشيعة (٥). ويحكى عنهم أنهم متوقّفون في علي كرم الله وجهه ، ولا يصرّحون بالتبري على
غيره (٦) ، كذا
الصفحه ٧٠٩ : في هذا الأصل طوائف ثلاث.
الأولى النصارى. قالوا حلّ الباري تعالى في عيسى عليهالسلام. قالوا لا يمتنع
الصفحه ٧٥٥ : حسب الأصل : ومثاله :
إذا كنت تطلب
مني مثلا على الخفيف فزد
فعلاتن مفاعلن
فعلاتن
الصفحه ٨٥٠ : مع قيام المحرّم لو لا العذر. والعزيمة بخلافها ، هكذا في
أصول الشافعية على ما قيل.
وحاصله أنّ دليل
الصفحه ٩٢٠ : .
سؤال
التركيب : [في الانكليزية] Complex question ـ [في
الفرنسية] Question complexe
عند الأصوليين هو
الصفحه ٤١ : بالأحكام الشرعية النظرية المسماة
بالاعتقادية والأصلية ، ككون الإجماع حجة والإيمان به واجبا. وخرج علم الله
الصفحه ١٥٧ : عند الفقهاء والأصوليين عبارة عن مطلق المجاز بمعنى المرادف له.
وفي اصطلاح علماء البيان عبارة عن نوع من
الصفحه ٢٢٧ :
الأول لعدم الخلل
فيه كذا في العضدي. وفي كشف البزدوي ، قال بعض الأصوليين : الأداء تسليم عين الواجب