الصفحه ١ : حامد بن مولانا أتقى العلماء محمد
صابر الفاروقي السني الحنفي التهانوي انّ أكثر ما يحتاج به في تحصيل
الصفحه ٦٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قولا أو فعلا أو تقريرا أو صفة. وقيل رؤيا حتى الحركات والسكنات في اليقظة
فهو أعمّ من السّنة. وكثيرا
الصفحه ٢١٣ : الفقهاء
والأصوليين يطلق على معان : أحدها الدليل ، يقال الأصل في هذه المسألة الكتاب
والسنة. وثانيها
الصفحه ٢٦٥ : ) (١) مجاز عن تشيرون للقطع بأن الطلب على سبيل التضرّع أو التساوي لا يسمّى أمرا
لا لغة ولا اصطلاحا.
واعلم
الصفحه ٥٩٧ : ،
وأما اصطلاحا فالمانيا اسم لما سوى داء الكلب من الجنون السّبعي.
الجنون
المطبق : [في الانكليزية] Pure
الصفحه ٧٩٨ : غيره ، وقد عرفت أنّ هذا المعنى من
مصطلحات أهل الميزان ، فلا يعرف للفلاسفة اصطلاحا منفردا ، بل الظاهر
الصفحه ٤٠ : التفتازاني : القيد الأخير في تفسير المعرفة مما لا دلالة
عليه أصلا لا لغة ولا اصطلاحا ، وقوله : ما لها وما
الصفحه ١٢٥ : ء ولا إعادة اصطلاحا وإن
كانت إعادة لغة. وبقولهم لما سبق له وجوب خرج النوافل. وقولهم مطلقا تنبيه على أنه
الصفحه ٢١٩ : والمخاطب والغائب ، والمراد بالغائب
غير المتكلم والمخاطب اصطلاحا ، فإن الحاضر الذي لا يخاطب يكنى عنه بضمير
الصفحه ٢٥٩ : ، وقد تكون باعثة أي مناسبة كذا في العضدي. وفي
تعريفات السيّد الجرجاني : الأمارة لغة العلامة ، واصطلاحا
الصفحه ٣٢٥ : .
بقي هاهنا أنّ
القياس المشتمل على الأوسط هو الاقتراني إذ لا وسط في غير الاقتراني اصطلاحا ؛
فتخصيص
الصفحه ٤٨٤ : والمعارضة. أمّا إذا قيل
الإنسان حيوان ناطق وأريد أنّ هذا مدلوله لغة أو اصطلاحا كان هذا تعريفا لفظيا
قابلا
الصفحه ٥١٦ : اصطلاحا ، ولا مناقشة فيه. ودلالة النداء على طلب الإقبال
والاستفهام على طلب الإعلام التزاميتان فلا يخرجان
الصفحه ٥٧٧ :
وأقائم الزيدان ،
وإمّا ظرفية وهي ما كان صدرها ظرفا أو الجار والمجرور فإنّه أيضا ظرف اصطلاحا نحو
الصفحه ٦٥٩ : اصطلاحا ولا تسمّى حركة مركز التدوير كما زعم البعض وإن كانت يطلق عليها
بحسب اللغة. وحركة مركز القمر تسمّى