الصفحه ١٨ : كان أو غائبا ، وهو حلية اللسان والبنان ، وبه تميّز ظاهر الإنسان على سائر
أنواع الحيوان. وإنما ابتدأت
الصفحه ٧١٣ : يكون هناك قرينة صارفة عن ذلك القصد لأنّه
إذا عرى عن مطابقة الاعتقاد أو خالفه أفعال الجوارح ونحوها لم
الصفحه ٤٢١ :
أَلاَّ تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى ، وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى) (٣) جاء بالجوع مع العرى
الصفحه ١٥٥ : وخصف الورق عليها إظهارا للمنّة فيما خلق من اللّباس ولما في العري
وكشف العورة من الإهانة والفضيحة
الصفحه ٢٢٣ : الحيوانات ، ولا تذم أيضا لا منهم ولا من البليغ. وأمّا التكلّم بمتعارفهم
إذا عرى عن المزية فلا يحمد من البليغ
الصفحه ٨٧٩ : المحمدية لشمس الدين محمد ابن عران
(ـ ٩٣٣ هـ) شرحه محمد بن إبراهيم الصفوي العراقي وسمّاه المواهب اللدنية
الصفحه ٢٩٨ :
من المعتزلة.
والقول الثاني أنه معرفة الله تعالى مع توحيده بالقلب. والإقرار باللسان ليس بركن
فيه
الصفحه ٦٤٨ :
أو لم يجر. الحادي عشر إلى المطبقة والمنفتحة. فالمطبقة ما ينطبق معه الحنك على
اللسان لأنّك ترفع اللسان
الصفحه ٧١٤ : بتعظيم المنعم بسبب كونه منعما. قال بعض الصوفية
لسان الحمد ثلاث : اللسان الإنساني واللسان الروحاني واللسان
الصفحه ١٥٦ :
واللسان مستعار منه ، وقد راعى اللوازم للسيف واللسان. وأمّا التجريد فهو أن يراعي
جانبا واحدا من اللوازم وأن
الصفحه ٢٩٩ :
الخيالي للمولوي
عبد الحكيم. والثالث أنه إقرار باللسان وإخلاص بالقلب. ثم المعرفة بالقلب على قول
أبي
الصفحه ٤١٤ :
، واللسان المترجم به هو لسان آخر وفاعل ذلك يسمّى الترجمان كما في المنتخب. وفي
اصطلاح البلغاء هو عبارة عن نظم
الصفحه ٥١٣ :
بالفاء عند أهل
المعاني يطلق على وصف في الكلمة يوجب ثقلها على اللسان ، سواء كان لتنافر نفس
الحروف أو
الصفحه ٥٤١ : الثاني فمجاز مشهور كذا ذكر عبد العلي البرجندي في
حاشية الچغمني. والمعنى الثاني أعم لاختصاص الأول باللسان
الصفحه ٦٤٧ : هي من المهموسة ينسلّ صوته قليلا
فكأنّك وقفت على الحاء. وأما اللام فمخرجها أعني طرف اللسان لا يتجافى