الصفحه ٦٦ : ءة ومخارج الحروف ، والعلم بالأخبار وتفاصيلها ، والآثار وأسامي
رجالها ورواتها ، ومعرفة المسند والمرسل والقوي
الصفحه ١٥٩ : .
(٣) أخرجه أحمد في
المسند ، ٢ / ٣٩٦ ، عن أبي هريرة بلفظ : قال النبي صلىاللهعليهوسلم
: «ألا أخبركم بخير
الصفحه ١٧٨ :
فرقة من المعتزلة
أصحاب أبي جعفر إسكاف (١) قالوا : الله تعالى لا يقدر على ظلم العقلاء بخلاف ظلم
الصفحه ٢٢٤ : ،
وليس أقل من مقتضى المقام لأنّ المقام لضيقه يقتضي حذف المسند إليه وصدق الثاني
بدون الأول كما في قوله
الصفحه ٧٠٤ : ء ٩ / ٢٣٤.
(٣) هو محمد بن أحمد
بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي الأندلسي ، ابو عبد الله القرطبي. توفي
الصفحه ١٠٣٢ : ٤٣ ، الخزانة ١ / ٢٠٠.
(٤) هو كعب بن زهير
بن أبي سلمى المازني ، أبو المضرّب. توفي عام ٢٦ هـ / ٦٤٥
الصفحه ١٩٩ : : أحدهما ما هو مقصود لذاته بأن يلتفت إلى النسبة قصدا
بأن يلاحظ المسند والمسند إليه مفصّلا ، كما في قولنا
الصفحه ١٩٧ : ء بحصول الشرط ، لا الإخبار بوقوع الجزاء وقت وقوع الشرط
، إذ ليس المسند إليه والمسند فيهما كلمة حقيقة وهو
الصفحه ٢٣٨ : دخولها ، وليست مسندة إلى أسمائها. وفيه أنّ الدلالة على الحدث لما
عدا كان واضحة غاية الوضوح. والجمهور على
الصفحه ٣١٧ :
فإنّ المسند هو
مجموع الصفتين ، وكلّ واحد منهما جزء المسند ، فيجوز خلوّها عن الضمير لأنها حينئذ
الصفحه ٣٧٢ :
معنيين : أحدهما التقرير ، أي جعل الشيء مقرّرا ثابتا في ذهن المخاطب كما في
الأطول في بحث تأكيد المسند إليه
الصفحه ٦٣١ : الشاعر بأن لا يستعمل كلاما فيه حرف معيّن أو أكثر ، سواء كان
الحرف معربا أو معجما. مثاله : صنعت صدر مسند
الصفحه ٢٧ : الواحد الذي نحن فيه له مسند ومسند إليه ، ونسبة لكل منها
دال يجري فيه المجاز سيّما باعتبار المعنى
الصفحه ١٩٦ : الأول يكون إطلاق المسند والمسند إليه على الالفاظ مجازا
تسمية للدالّ بوصف المدلول ، وعلى الثاني حقيقة. ثم
الصفحه ٢٢٨ : المسند إليه
والمسند فقط بل مع جميع ما يتعلّق بهما من الفضلات والتوابع. والمراد باتصال
الكلامين أن يكون