الصفحه ٣١٩ : ،
معجم المؤلفين ، ٨ ، ١٢٦.
(٣) هو محمد بن
الحسن الشيباني ، ابو عبد الله ، تلميذ أبي حنيفة. وقد سبقت
الصفحه ٥٢٢ : . ولد عام ١٨١ هـ / ٧٩٧ م. وتوفي عام ٢٦٦ هـ /
٨٨٠ م. فقيه العراق في وقته. من أصحاب أبي حنيفة كان يميل إلى
الصفحه ٨٥١ : قيام الوجوب في حق غير المعذور.
التقسيم
الرّخصة أربعة
أنواع بالاستقراء عند أبي حنيفة. فنوعان منها
الصفحه ٨٥٨ : أكلهما معه حرمتهما ، فإنّهما مملوكان له عند أبي حنيفة ، فيصدق حدّ
الرّزق عليهما لأنّهما ليسا من حيث الأكل
الصفحه ٨٦٦ : ، وذلك الوقت عند أبي حنيفة حولان ونصف ، وعندهما حولان فقط. ولا يباح
الإرضاع بعد الوقت المخصوص هكذا في
الصفحه ٩١٩ :
الأصول إلى
الاعتزال ، وفي الفروع إلى مذهب أبي حنيفة إلاّ في مسائل قليلة كذا في شرح المواقف
الصفحه ٩٤٧ : ، فلا يلحق به ولا يقطع عند أبي حنيفة ومحمد ، خلافا لأبي
يوسف رحمهمالله. وعند الشافعي يقطع يمين السارق
الصفحه ٩٥٩ : أبي حنيفة لا
يحجر على مثل هذا السّفيه ، وعندهما يحجر عليه. ومحلّ الخلاف أنّه كان رشيدا ثم
صار سفيها
الصفحه ٩٦٩ : المال ،
هكذا في البرجندي وجامع الرموز. أقول ولا يخفى أنّ هذا التعريف إنّما ينطبق على
مذهب أبي حنيفة
الصفحه ١٠٠٧ : أن
يتعمّد الضّرب بما ليس بسلاح وضعا ولا ما أجري مجرى (١) السّلاح ، هذا عند أبي حنيفة. وعندهما إذا ضرب
الصفحه ١٠٤٥ : فإذا استشهد الجنب
يغسّل وهذا عند أبي حنيفة خلافا لهما. وإذا انقطع الحيض والنفاس فاستشهدت فهو على
هذا
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) [علم] (+ م).
(٢) لقمان / ٣٤.
(٣) آل عمران / ١٧٩.
(٤) عرّافا (م).
(٥) رواه احمد في
المسند من
الصفحه ٢٦١ : المراد بها
__________________
ـ عشرية. تابعي
فقيه تتلمذ عليه أبو حنيفة ومالك. له عدة رسائل. الأعلام
الصفحه ٥٧٧ : وشرطية معنى.
ثم المراد بصدر
الجملة المسند والمسند إليه أيّهما كان صدرا في الأصل فلا عبرة بما تقدّم
الصفحه ٢٠٠ :
كسرت سرج فرس
غلامه فعليا ولا سببيا. هذا هو مختار صاحب الاطول. وذكر الفاضل في شرح المفتاح أن
المسند