الصفحه ٢٦٨ : فقط حيث يكون النسبة فعلية. هكذا في شرح المطالع. قال السيّد السّند
في شرح المواقف ومولانا عبد الحكيم في
الصفحه ٢٨٣ :
وتوضيحه ما ذكره
السيّد السّند من أنّا إذا قلنا ليت زيدا قائم فقد دلّلنا على نسبة القيام إلى زيد
في
الصفحه ٣١٣ : ، ١ / ٧ عن السيدة عائشة ، المقدمة ، باب تعظيم حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم والتغليظ على من
عارضه
الصفحه ٣١٧ : أبلغ في المعنى من التصريح بكلمة بل ، هكذا حقق
السيّد السّند في حاشية المطول في توابع المسند إليه. اعلم
الصفحه ٣٢١ : خلاصة ما حققه السيّد السّند في شرح المواقف
وشرح الملخص والفاضل عبد العلي البرجندي في تصانيفه.
البرد
الصفحه ٣٣٦ : الوجه ، ويستعمل في الخير والشرّ ، وفي الخير أغلب ، كذا في
تعريفات السيد الجرجاني.
البشريّة
: [في
الصفحه ٣٤١ : مجرد.
قال السيّد السّند
في حاشية شرح حكمة العين : إنهم قد صرّحوا بجوهرية البعد المجرّد حتى قالوا إن
الصفحه ٣٤٤ : انتهى.
وقال السيّد
السّند في حاشية شرح الطوالع : في الأجسام ما هو رطب الجوهر كالماء فإن صورته
النوعية
الصفحه ٣٥٣ : ،
فإنّه أراد بالفقر فقر الإمكان ، كذا في تعريفات السّيّد الجرجاني.
البيضة
: [في الانكليزية] Egg
الصفحه ٣٧٢ : على ما يجيء في لفظ المركز.
وفي تعريفات السيد الجرجاني : التأسيس عبارة عن إفادة معنى آخر لم يكن حاصلا
الصفحه ٣٧٥ : الأول ، وعدمه في الثاني. قال السيّد السّند : الظاهر أنّ الآية
من الضرب الأول ، فإن قدّر دخول السلام في
الصفحه ٣٨٤ : ذاته ويخاطبه لنكتة
كالتوضيح في : تطاول ليلك بالإثمد.
وردّه السيّد
السّند بأنّ المشهور عند الجمهور أنّ
الصفحه ٣٩٥ : السيّد السّند : الظاهر أنهم أرادوا الاشتراك
المعنوي ، لأنّ التقليل إنّما يتصور فيه بلا تمحّل كما في رجل
الصفحه ٤١٣ :
الجعل كذلك ، وهو
ظاهر. وإلى هذا ذهب السيّد الشريف وقال واحترز به عن مثل ترتيب الأدوية.
ثم
الصفحه ٤٢٦ : وأداة أو فعل وأداة. هذا كله خلاصة ما في شرح المطالع وحاشيته للسيد
الشريف.
وفي الجرجاني
المركّب ما تقصد