الصفحه ٩ : دائرة مقطوبة بالإمام علي ـ
فولجتَ الدائرة مزوَّداً بحبر مقطور مِن المُقلة المُشتعلة بنهج البلاغة ، ثمَّ
الصفحه ٥٧ : يعرف ماذا يزرع
وكيف يزرع ، ألم يكن أبو بكر بَيْدَقاً أجلسه عمر على كرسي ، ثمَّ مضى يوشوش
الكرسي بأنَّه
الصفحه ٦٦ : تناول رأس أخيه
وفركه بين يديه ، وقبَّله ، ثمَّ استطرد في القول :
الحسن
: ـ أمَّا نحن ، فإنَّ الإمامة
الصفحه ١٣٩ : بكثير من الشوق العفيف ، ثمَّ أجلسه قُبالته وهو يطرح عليه
السؤال :
الحسين
: ـ قبل أنْ أسألك عن أيِّ
الصفحه ٣٦ :
أين هو الحسين (ع)
ـ ١ ـ
إنَّه الآن هنا ثمَّ هناك ، لا يستقرُّ
له مقام ، فبينا تراه قابعاً وحده
الصفحه ٤٠ : ، هنالك الحسن
وحده بقي في الزاوية راكعاً يُصلِّي ، ثمَّ لا يعتم أنْ يتلَمْلَم على رؤوس أصابعه
، ويتقدَّم
الصفحه ٤١ : شفتيَّ يا أسماء ... فشكراً لك ... ثمَّ استطردت بثَغْثَغتها : أو
تدرون بين يدي مَن أنا الآن؟؟؟ ما أطيبك يا
الصفحه ٤٨ : بداية نُزهة ، ثمَّ تأتي الثانية فتتحوَّل إلى
مشوارٍ. أمَّا الثالثة فإنَّها تُصبح شوطاً ، لتأتي الرابعة
الصفحه ٤٩ : في حبال أمعائه.
بالحقيقة ، إنَّ السبب كان ابن وتَيرة
جَنَّ بها أبو لؤلؤة ، نحر الأمير بها ثمَّ
الصفحه ٦٢ : : إنَّ عائشة أوَّلا ثمَّ يأتي دور
الشام.
ما كاد الحسن يسكت عن حديثه الموجَز ، حتَّى
نهض الحسين يزرع
الصفحه ٦٧ : الإمامة أُسلوباً مُشتقَّاً مِن واقع المُجتمع ، أيْ مِن واقع إصابة أسباب
تَخلُّفه ، ثمَّ في تنظيم ما
الصفحه ٧٠ : ، وقبائلها هي
المُستدعاة إلى أخذ الثار ، ثمَّ إلى الثار مِن الثار ، أمَّا الهزيمة الأخيرة ، والتي
هي لنا
الصفحه ٧١ : هي
التي تمتنُ ضلوعها في صدرها الأكبر!!!
وصبر قليلاً ثمَّ انتفض :
الحسين
: ـ ولكنَّنا نحن ـ يا أخي
الصفحه ٩٤ : عن
طريق عمر ، بتفاهُمٍ ضمنيٍّ عند عمر ، معناه : إذا صحَّت التجربة فأبو بكر هو
الخليفة أوَّلاً ، ثمَّ
الصفحه ٩٥ : نهض يتمشَّى في صحن الدار ، ثمَّ دار بكُلِّيته نحو
الحسين ليُتابع جهد نفسه بالقول :
علي
: ـ جَدُّك هو