الصفحه ٥١ : ، والإفاضة
في التعمُّق والإدراك ، والتحسُّب في مُعالجة القضايا المصيريَّة الذاتيَّة مِن
جهة ، والاجتماعيَّة
الصفحه ٦٨ :
أنا لا أظنُّ ولا أقول بإمامة مسحوبة
مِن هذا الأساس في الجوهر ، يُمكن أنْ تختلُّ موازينها في خدمة
الصفحه ١١٨ :
وضع البوَّاب أسعد ماثلة الشمع فوق
قاعدتها مِن المكان ، وانسحب مُثقلاً بوجفة هَمٍّ على ابن بنت
الصفحه ١٤٢ :
الوالي ، فحتَّى
أتمكَّن مِن ترك المدينة إلى حيث يتسنَّى لي كسب وقت أتمكَّن به مِن تنفيذ ما
صمَّمت
الصفحه ١٥٢ :
النفس والأوصال في تتبُّع سيرته المليئة بأسرار الذات ، وعُنفوان النفس ، والمنسولة
نسلاً مِن كلِّ عبقريَّة
الصفحه ١٦٣ :
الحسين؟! وجدَّ
الحسين؟!
زهير
: ـ وكيف أهرب مِن يزيد؟! وقرود يزيد؟! ومِن
زياد؟! وابن زياد
الصفحه ١٦٥ :
لها أنَّه الوفيُّ ؛ وحتَّى يُعلِّمها أنَّ المُلبِّي صادق في ما يُلبِّي ، وأنَّه
لن يهرب مِن الساحة
الصفحه ٢٧ :
يكون أنساناً صادقاً
في دنياه ، ليكون ثوابه جَنَّة مِن ذلك الطراز ، وهي ـ أبداً ـ جَنَّة سيجدها
الصفحه ٢٨ : نظيرها مِن
الملاحم ، أمَّا الحسن والحسين ، فمنهما الحُلم الذي انبثق مِن الوجدان الممسوح
بالشوق والخيال
الصفحه ٤١ :
فرح وطمأنينة ، كأنَّها
كلَّها مِن جَنَّة موصوفة ، لا تغتبط بمثلها إلاَّ الذات المؤمنة بفيض الحَقِّ
الصفحه ٤٦ : ، وقد تلألأت أساريره بفيض مِن الرضى ، فإنَّه
ابتسم وقال : نِعمَّا أنت ـ يا أبني يا الحسن ـ أُتراني لا
الصفحه ٩٣ : ـ بقناعته الراسخة ـ مِن حَقِّ أبيه علي ، ولا تنتقل إلاَّ عنه إلى مَن هو في
الخَطِّ الذي رسمته أُبوَّة جَدِّه
الصفحه ١٤١ :
صَدَقَ وكَذَبَ
مروان ، صدق في توحيد المراوي ، وكَذَبَ في تعطيشنا وتعطيش مجموع الأُمَّة منها
الصفحه ١٤٤ : ـ أكمِل!
هَزَّ الحسين برأسه وهو يسمع ارتياح
أخيه محمد ، مِن مُتابعة السرد والوقوف على مسيرة التصميم
الصفحه ١٦٢ : وابن مطيع يُشيِّعهم ، وفي
عينيه لهب جديد تركه يهبط إلى العميق مِن وجدانه ، والله أعلم كيف تحوَّل في