الصفحه ١٠٨ :
لحَقن دماء الأُمَّة
، ويتحقَّق مِن ذلك عدم ترك الأحقاد ، والضغائن تعود إلى تمركزها في النفوس ، وهي
الصفحه ١٤٨ : وكلُّ معنى وجودي في هذا الكون ، ولقد أصبحت أشعر
أنِّي اشتقاق منها لا يقبل الانفصام. أمَّا فروضها عليَّ
الصفحه ١٠ : في كفِّي كأنَّه مِن
انتفاضة جاء ولمَّا أنته مِن عرضي بعد ، قال : وإنْ أقبل منك الثناء ـ فهل تظنُّني
الصفحه ٢٥ : ، تنشأ ضِمنها وحدة سَكنيَّة تنزل فيها عائلة مؤلَّفة مِن رجل وامرأة
وعِدَّة بَنين ، إنَّما البيت وأهلوه
الصفحه ٣٩ :
ـ ٤ ـ
بالرغم مِن أنَّ المُعتدَى عليه كان
يسكت ويصبر على الضيم ، علَّ الليل يأتي بصباح آخر طيِّب
الصفحه ٥٣ : ، لاستشارتهم
في استخراج آرائهم مِن واقعهم الاحتكاكي بكلِّ التيَّارات المعيشيَّة الحياتيَّة ،
التي تتناول شؤونهم
الصفحه ١٢٦ : الأكبر ، وهو
يستجيب إلى كلِّ نداءات الحَقِّ ، ليصوغ منها الملحمة الرائعة التي ألَّف منها
حقيقة الصراع في
الصفحه ١٣٥ :
الشرارة
والشرارة! إنَّها مِن الاحتكاك ، وهي لا
تتعدَّى كونها قبساً يتمادى في تواصله ، حتَّى
الصفحه ١٣ :
لا ـ لم تكن مسيرة الحسين مِن مَكَّة
إلى العراق نَزْقاً موصلاً إلى جنون الانتحار ـ إنَّما كانت
الصفحه ٢١ : الغد المُرتقب؟
إنَّهم يرون على مُجتمع تلقَّط بكلِّ أسباب تراثه وعِزِّة وجوده ، مِن أنْ يعمى عن
سُبل
الصفحه ٣٢ :
حَجَّة الوَداع
ولن تُفلت حَجَّة الوداع مِن تَمنِّينا
، لو أنَّها لم تكن وداعاً بمعناها الحرفي
الصفحه ٤٠ :
لقد أُفعم الجوُّ كلُّه في باحة المسجد
، بنبرات صوتها التي لم تتمكَّن مِن تخليصها مِن الضعف والخفوت
الصفحه ٥٨ : بقبائله النابتة منه ، والهائمة الفائضة ، مُنذ
السَّحق مِن الزمان ـ مِن كلِّ هذه المفاوز والفَدافد ، إلى
الصفحه ٦٤ : : التُّقى ، والحُبُّ ، والعدل ، والإخلاص
، مِن دون أنْ تلوي بها أيَّة مَزحة مِن المَزحات ، التي كانت تتداعب
الصفحه ٦٧ :
ذلك لأعني أنَّه
نظام بمفهوم جديد ، لا ينبثق إلاَّ مِن جوهر الرسالة ، إنَّ المَخلوف هو جَدِّي